العنوان | الصوفية في الإسلام |
---|---|
المؤلف | نيكلسون |
عدد الأجزاء | 1 |
عدد الأوراق | 150 |
رقم الطبعة | 2 |
بلد النشر | مصر |
المحقق | نور الدين شريبة |
نوع الوعاء | كتاب |
دار النشر | مكتبة الخانجي |
تاريخ النشر | 1422هـ 2002 |
المدينة | القاهرة |
مقدمة
كتاب "الصوفية في الإسلام" للمستشرق رينولد ألين نيكلسون يعد من أهم الأعمال التي تناولت التصوف الإسلامي من منظور أكاديمي غربي. وقد حظي الكتاب بشهرة واسعة، ولا يزال مرجعًا أساسيًا للدارسين والباحثين في هذا المجال.
أهمية الكتاب
محتوى الكتاب
يتناول الكتاب جوانب متعددة من التصوف الإسلامي، منها:
أسلوب الكاتب
يتميز أسلوب نيكلسون بالوضوح والدقة، وهو يسعى إلى تقديم المعلومات بطريقة منهجية وعلمية. وقد استخدم في كتابه العديد من المصادر الأولية والثانوية، مما زاد من مصداقية آرائه.
آراء النقاد
حظي كتاب "الصوفية في الإسلام" بإشادة واسعة من النقاد، الذين أثنوا على عمق البحث ودقة التحليل. ومع ذلك، فقد وجه بعض النقاد انتقادات للكتاب، معتبرين أنه يركز بشكل أكبر على الجوانب التاريخية والفلسفية للتصوف، ويغفل الجوانب التجريبية والعاطفية.
خاتمة
لا يزال كتاب "الصوفية في الإسلام" لنيكلسون مرجعًا أساسيًا للدارسين والباحثين في هذا المجال. ورغم مرور سنوات على نشره، إلا أنه لا يزال يحتفظ بأهميته وقيمته العلمية.
ملاحظة: يمكن الحصول على الكتاب بصيغة PDF من مكتبة كتاب بديا الإلكترونية المتخصصة.
نبذة عن المؤلف
كان رينولد آلني نيكولسون أعظم باحث في شعر جلال الدين الرومي باللغة الإنجليزية. وقد شغل منصب أستاذ جامعي لسنوات عديدة في جامعة كامبريدج بإنجلترا. كرس حياته لدراسة التصوف الإسلامي وتمكن من دراسة وترجمة أهم النصوص الصوفية باللغات العربية والفارسية والتركية العثمانية. لقد كان من حسن الحظ أن باحثًا غربيًا من "الرتبة الأولى" قد كرس جزءًا كبيرًا من حياته لدراسة وترجمة شعر جلال الدين الرومي.
كان إنجازهُ المذهل عمله على "مثنوي" جلال الدين الرومي (المُنفذ على ثمانية مجلدات، تم نشره بين عامي 1925-1940). فقد أنتج أول طبعة فارسية نقدية لـ "مثنوي" جلال الدين الرومي، وأول ترجمة كاملة له باللغة الإنجليزية، وأول تعليق على العمل بأكمله باللغة الإنجليزية. وقد كان هذا العمل مؤثرًا للغاية في مجال دراسات جلال الدين الرومي في جميع أنحاء العالم. وقد تمت إعادة طباعة نصه الفارسي النقدي عدة مرات في إيران، وقد حظي تعليقه باحترام كبير هناك، لدرجة أنه تم ترجمته إلى اللغة الفارسية (بواسطة حسن لاهوتي، عام 1995).
كما أنتج نيكولسون مجلدين يلخصان عمله على "مثنوي" والذي كان موجهاً للمستوى العام: "قصص ذات معنى صوفي" (1931) و "جلال الدين الرومي: الشاعر والصوفي" (1950).
وقد تم تجاوز ترجماته المبكرة المختارة من "ديوان" جلال الدين الرومي ("قصائد مختارة من ديوان شمس تبريزي"، 1898) بترجمات أ. ج. أربري ("قصائد صوفية لجلال الدين الرومي"، 1968؛ "قصائد صوفية لجلال الدين الرومي: المجموعة الثانية"، 1979)، حيث استخدم أربري طبعة متفوقة من "الديوان" (من إعداد فروزانفر). أعاد أربري ترجمة جميع الغزالات التي سبق ترجمتها من قبل نيكولسون (معلمه ومساعده في جامعة كامبريدج) استنادًا إلى الطبعة المتفوقة، باستثناء سبع غزالات لم تكن موجودة في أقدم مخطوطات "الديوان" (وبالتالي لم يعد يعتبرها العلماء قصائد أصيلة لجلال الدين الرومي (أرقام نيكولسون IV، VIII، XII، XVII، XXXI، XXXIII، وXLIV).
العنوان | الصوفية في الإسلام |
---|---|
المؤلف | نيكلسون |
عدد الأجزاء | 1 |
عدد الأوراق | 150 |
رقم الطبعة | 2 |
بلد النشر | مصر |
المحقق | نور الدين شريبة |
نوع الوعاء | كتاب |
دار النشر | مكتبة الخانجي |
تاريخ النشر | 1422هـ 2002 |
المدينة | القاهرة |