مخطوطة – حاشية ( ) على حاشية الجرجاني ( ) على لوامع الأسرار ( ) (للتحتاني) شرح مطالع الأنوار للأرموي

سيد علي زاده العجمي، الحنفي ت 860 هـ/ 1456م

نبذة عن كتاب مخطوطة – حاشية ( ) على حاشية الجرجاني ( ) على لوامع الأسرار ( ) (للتحتاني) شرح مطالع الأنوار للأرموي

عنوان المخطوط: حاشية ( ) على حاشية الجرجاني ( ) على لوامع الأسرار ( ) (للتحتاني) شرح مطالع الأنوار للأرموي ( ).
المؤلف: سيد علي زاده العجمي، الحنفي ت 860 هـ/ 1456م ( ).
عدد الأوراق وقياساتها: 82، الورقة: 179 × 130 ـ 135 × 090، عدد الأسطر: (23).
أوله: بسم الله الرحمن الرحيم، والله المنيب للآمال، وعليه التوكل في كل حال، قوله: الفياض الوهاب إلخ. أي: الفياض الذي بمعنى الماء الكثير السيال المتجاوز عن حد الوادي وطرفه؛ نقل عن معناه الأصلي إلى معنى الوهاب الذي هو مبالغة الواهب، والظاهر من العبارة، والمشهور أيضاً عند المحصلين الجزم بأن الفياض ههنا بمعنى الوهاب؛ إما استعارة وإما مجازاً مرسلاً…
آخره:… ولا بالجنس مطلقاً، بل ينبغي ان يعدم الأعم إذا ما كان أو عرضاً، ويؤخر (…) مطلقاً هو الخاص يفيد التمييز، والتمييز إنما يتحصل بعد الاشتراك. ولنكتف بهذا القدر من الكلام، والعلم عند طول المغيب غرام.
ملاحظات: تاريخ النسخ: 851 يوم ال سنة 905 هـ/ 1499م. الوضع العام: خطّ التعليق، والصفحة الأولى والثانية لهما إطاران مذهبان والغلاف جلد عثماني مغلف بالقماش الأخضر، وعَليه تملّك السيد أحمد، وتملك سليمان مع الخاتم، في شهر محرم الحرام سنة 1087 هـ/ 1697م. وتملك مظهر فيض إلهي أحمد، وقف راغب پاشا. رقم السي دي: 52003.

بيانات كتاب مخطوطة – حاشية ( ) على حاشية الجرجاني ( ) على لوامع الأسرار ( ) (للتحتاني) شرح مطالع الأنوار للأرموي
العنوان	حاشية ( ) على حاشية الجرجاني ( ) على لوامع الأسرار ( ) (للتحتاني) شرح مطالع الأنوار للأرموي
المؤلف	سيد علي زاده العجمي، الحنفي ت 860 هـ/ 1456م
رقم المخطوطة	890-1
عدد الأسطر	23
تاريخ النسخ	851 يوم ال سنة 905 هـ/ 1499م
عدد الأوراق وقياساتها	82، الورقة: 179 × 130 ـ 135 × 090
أوله	بسم الله الرحمن الرحيم، والله المنيب للآمال، وعليه التوكل في كل حال، قوله: الفياض الوهاب إلخ. أي: الفياض الذي بمعنى الماء الكثير السيال المتجاوز عن حد الوادي وطرفه؛ نقل عن معناه الأصلي إلى معنى الوهاب الذي هو مبالغة الواهب، والظاهر من العبارة، والمشهور أيضاً عند المحصلين الجزم بأن الفياض ههنا بمعنى الوهاب؛ إما استعارة وإما مجازاً مرسلاً…
آخره	… ولا بالجنس مطلقاً، بل ينبغي ان يعدم الأعم إذا ما كان أو عرضاً، ويؤخر (…) مطلقاً هو الخاص يفيد التمييز، والتمييز إنما يتحصل بعد الاشتراك. ولنكتف بهذا القدر من الكلام، والعلم عند طول المغيب غرام.
الوضع العام	خطّ التعليق، والصفحة الأولى والثانية لهما إطاران مذهبان والغلاف جلد عثماني مغلف بالقماش الأخضر، وعَليه تملّك السيد أحمد، وتملك سليمان مع الخاتم، في شهر محرم الحرام سنة 1087 هـ/ 1697م. وتملك مظهر فيض إلهي أحمد، وقف راغب پاشا. رقم السي دي: 52003.