أحبك أحبك والبقية تأتي
آل شيء ممكنٌ .. في ذلك الليل الذي يثقبهُ صوتُ المطرْ آلُّ شيءٍ ممكنٌ .. حينَ يكون المرءُ بالكونياكِ مغسولاً وبالأحزان مغسولاً وبالمجهول مسكوناً وحين المرءُ لا يرضى بأن يبقى حجرْ .. فلماذا ؟ تستشيرينَ الفناجينَ ، لماذا ؟ تطرحينَ الأسئلهْ .. ولماذا ؟ جئتِ صوبَ البحر ،
شارك الكتاب مع الآخرين
بيانات الكتاب
المؤلف | نزار قباني |
---|---|
عدد الصفحات | 45 |
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.