أنثى السراب
كم تنقصك من الروح أيتها البلاد المؤذية لتصيري بلادا بلا منازع و بلا أقنعة، بلادا كبقية البلدان، تحب ناسها وتكرم أحبتها من حين لآخر حتى لا تنساهم ولا ينسونها. أيتها البلاد التي نكست كل رايات الفرح ولبست حدادها وانتعلت أحذيتها القديمة التي أذلت فرحتها، لا تكثري الدق، لم أعد هنا. ف
شارك الكتاب مع الآخرين
بيانات الكتاب
المؤلف | واسيني الأعرج |
---|
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.