ابني المراهق يقودني إلى الجنون
سواء أكانوا يطلبون نقودا أكثر أم ثيابا جديدة، أم مفاتيح السيارة، أم مزايا أفضل، أم حرية أكثر، فإن طلبات المراهقين لا تنتهي. إن تبادل الصراخ، وإغلاق الأبواب بعنف، والتعامل الذي يشوبه الصمت ما هي إلا وسائل قليلة يحاول بها المراهقون التواصل مع والديهم. من هذا المنطلق، من الممكن أن
شارك الكتاب مع الآخرين
بيانات الكتاب
المؤلف | جويس ل.فدرال |
---|
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.