المؤلف |
إمام عبد الفتاح إمام |
---|
.الكتاب ينقسم إلى ثمانية أبواب يتناول الباب الأول حتمية النظام الديمقراطى والأفكار المبدئية عن الحاكم والأخلاق، أما الباب الثانى فيتحدث عن طبيعة التطور الثقافى، وخصص المؤلف الباب الثالث للحديث عن الخلط بين الأخلاق والسياسة فى حضارات الشرق القديم متخذا مصر والصين كنموذجين لهذه الحضارات الراقيه، أما الباب الرابع فهو عرض للخلط بين الأخلاق والسياسة فى الفكر اليونانى عند أفلاطون وأرسطو، ويتناول الباب الخامس الفكر السياسى عند المسلمين وظاهرة الخلط بين الأخلاق والسياسة عند ابن أبى الربيع، والفارابى، والماوردى.ويتحدث الباب السادس عن انفصال الأخلاق والسياسة عند ميكافيللى وتوماس هوبز وجون لوك، وفى الباب السابع عرض لنماذج من تجارب الديمقراطية فى الدول المتقدمة، أما الباب الثامن والأخير يناقش فيه المؤلف وجهة نظر قوية تنسف الديمقراطية الليبرالية من أساسها وتسميها الاستبداد المتحضر. الكتاب فيه العديد من المقارنات والدراسات هو لاشك صديق نافع لمن اراد ان يعرف بهذا المجال . .الكتاب ينقسم إلى ثمانية أبواب يتناول الباب الأول حتمية النظام الديمقراطى والأفكار المبدئية عن الحاكم والأخلاق، أما الباب الثانى فيتحدث عن طبيعة التطور الثقافى، وخصص المؤلف الباب الثالث للحديث عن الخلط بين الأخلاق والسياسة فى حضارات الشرق القديم متخذا مصر والصين كنموذجين لهذه الحضارات الراقيه، أما الباب الرابع فهو عرض للخلط بين الأخلاق والسياسة فى الفكر اليونانى عند أفلاطون وأرسطو، ويتناول الباب الخامس الفكر السياسى عند المسلمين وظاهرة الخلط بين الأخلاق والسياسة عند ابن أبى الربيع، والفارابى، والماوردى.ويتحدث الباب السادس عن انفصال الأخلاق والسياسة عند ميكافيللى وتوماس هوبز وجون لوك، وفى الباب السابع عرض لنماذج من تجارب الديمقراطية فى الدول المتقدمة، أما الباب الثامن والأخير يناقش فيه المؤلف وجهة نظر قوية تنسف الديمقراطية الليبرالية من أساسها وتسميها الاستبداد المتحضر. الكتاب فيه العديد من المقارنات والدراسات هو لاشك صديق نافع لمن اراد ان يعرف بهذا المجال . .الكتاب ينقسم إلى ثمانية أبواب يتناول الباب الأول حتمية النظام الديمقراطى والأفكار المبدئية عن الحاكم والأخلاق، أما الباب الثانى فيتحدث عن طبيعة التطور الثقافى، وخصص المؤلف الباب الثالث للحديث عن الخلط بين الأخلاق والسياسة فى حضارات الشرق القديم متخذا مصر والصين كنموذجين لهذه الحضارات الراقيه، أما الباب الرابع فهو عرض للخلط بين الأخلاق والسياسة فى الفكر اليونانى عند أفلاطون وأرسطو، ويتناول الباب الخامس الفكر السياسى عند المسلمين وظاهرة الخلط بين الأخلاق والسياسة عند ابن أبى الربيع، والفارابى، والماوردى.ويتحدث الباب السادس عن انفصال الأخلاق والسياسة عند ميكافيللى وتوماس هوبز وجون لوك، وفى الباب السابع عرض لنماذج من تجارب الديمقراطية فى الدول المتقدمة، أما الباب الثامن والأخير يناقش فيه المؤلف وجهة نظر قوية تنسف الديمقراطية الليبرالية من أساسها وتسميها الاستبداد المتحضر. الكتاب فيه العديد من المقارنات والدراسات هو لاشك صديق نافع لمن اراد ان يعرف بهذا المجال .
المؤلف |
إمام عبد الفتاح إمام |
---|