الجثة الثانية
فى أحد أيام شهر يونية ، وكنت قد أنهيت بعض أعمالى فى باريس ، وركبت فى قطار البحر متجهاً إلى لندن ، لأعود إلى المسكن الذى يشاركنى فيه المفتش بوارو ، كانت وجهتنا نحو ميناء كاليه والقطاء يسير بسرعة ، ويكاد يخلو من المسافرين ، فمقصورتى فيها راكبة واحدة ، انشغلت بحاجياتى أتفقدها لعل
شارك الكتاب مع الآخرين
بيانات الكتاب
المؤلف | أجاثا كريستي |
---|
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.