ويسألني الليل أين الرفاق وأين رحيق المنى والسنين؟ وأين النجوم تناجيك عشقا وتسكب في راحتيك الحنين؟ وأين النسيم وقد هام شوقا بعطر من الهمس لا يستكين؟ وأين هواك بدرب الحيارى يتيه اختيالا على العاشقين؟
فاروق جويدة
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
Δ