سيدة المقام
كانت مريم وكانت الدنيا . وردة هذه المدنية وحلمها ، وتفاحة الأنبياء المسروقة في لحظة غفلة ، رعشة المعشوق وهو يكتشف فجأة خطوط جسد معشوقته . لكنها فجأة سقطت من تعداد كل الأشياء الثمينة التى ظلت مدة طويلة تعتز بها البنايات ، والشوارع وقاعات المسرح ، وصالات الرقص ، والحارات الشعبية
شارك الكتاب مع الآخرين
بيانات الكتاب
المؤلف | واسيني الأعرج |
---|
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.