عابر سرير
أن تشترى فستان سهرة لامرأة لم تعد تتوقع عودتها ، ولا تعرف فى غيابك ماذا فعل الزمن بقياساتها أهى رشوة منك للقدر ؟ أم معابثة منك للذاكر ؟ فأنت تدرى أن هذا الفستان الذى بنيت عليه قصة من الموسلين لم يوجد يوما ، ولكن الاسود يصلح ذريعة لكل شىء ولذا هو لون أساسى فى كل خدعة
شارك الكتاب مع الآخرين
بيانات الكتاب
المؤلف | أحلام مستغانمي |
---|
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.