لو كنت طيرًا

الحرف هو أوّل شرارات النور، والكلمة هي أولى درجات التغيير، وقدرٌ من البوح يعيد للنفس توازنها، فالطيور حينما تغرد فإنها لا تكترث بطلقات الصيادين أو تعبأ بمناطق الحظر الجوي، أو تخشى مشانق التقاليد، ومعتقلات الأعراف، وأسلاك السياسة الشائكة.

شارك الكتاب مع الآخرين

بيانات الكتاب

العنوان

لو كنت طيرًا

المؤلف

سليمان بن فهد العودة

حجم الملفات

2.57 ميجا بايت

اللغة

العربية

نوع الملفات

PDF

الصفحات

268

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “لو كنت طيرًا”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *