Search
Search

مخطوطة – تكملة إصلاح ما تغلط فيه العامة = ما يلحن فيه العامة= لحن العوام = خطأ العوام

نبذة عن كتاب مخطوطة – تكملة إصلاح ما تغلط فيه العامة = ما يلحن فيه العامة= لحن العوام = خطأ العوام

عنوان المخطوط: تكملة إصلاح ما تغلط فيه العامة = ما يلحن فيه العامة= لحن العوام = خطأ العوام ( ).
المؤلف: مَوْهُوْبُ بنُ أَحْمَدَ بنِ محمد بنِ الخَضِرِ بنِ الحَسَنِ بن محمد بنِ الجَوَالِيْقِيِّ، أَبُو مَنْصُوْرٍ، بن أبي طاهر، ت 540 هـ/ 1145 م ( ).
عدد الأوراق وقياساتها: 179/ ب ـ 201/ ب، الورقة: 205، عدد الأسطر: (21).
أوله: بسم الله الرحمن الرحيم، اللهم أعني على إتمامه؛ بمحمد وآله.
قال الإمام؛ أبو منصور، موهوب أحمد بن محمد الخضر الجواليقي، رحمة الله عليه: هذه حروف ألفيتُ العامَّةَ تُخطئُ فيها، فأحببتُ التنبيهَ عليها؛ لأنّي لَمْ أَرَها؛ أوْ أكثرَها في الكُتُبِ المُؤلَّفةِ فيما يلحنُ فيه العامّةُ، فمِنها: ما يضعُهُ الناسُ غيرَ موضِعِهِ، أو يقصرونَه على مخصوصٍ وهو شَايعٌ. ومنها: ما يقلبونه ويزيلونه عن جهته…
آخره:… ومما جاء على أفعل: تقول: أروَحت الجيفةُ، ولا تقل: راحت… وأصحّ اللهُ بدنكَ. وأثبتُّ الشيء؛ فهو مثبت. ولا تقُل: مثبوت. وأفسدته؛ فهو مفسد. وأنفعته؛ فهو منتفع. وأصلحته؛ فهو مصلح. وقد أردتُ ذاك، ولا تقُلْ: رِدْتُهُ. وقد أفاق من عِلَّتِهِ. هذا ما تيسَّر إثباتُه من مغفل خطابِهِمْ. والْحَمْدُ للهِ وَحْدَه، وصلى الله وسلم على مَن لا نبي بعدَهُ. تم.
ملاحظات: كلمات: يقولون، ونقول، ومما، وكذلك؛ مكتوبة باللون الأحمر. وقد دخلت فيه بعض الأوراق من (كتاب فقه اللغة وسر العربية للثعالبي)، ووردت بعده أوراق من فقه اللغة، وهي من الورقة: 19 ـ 98. وباقي مواصفاته مطابقة لمواصفات الرَّقْم الْحَمِيْدِيّ: 1486/ 1. وقف راغب پاشا. رقم السي دي: 54240.

بيانات كتاب مخطوطة – تكملة إصلاح ما تغلط فيه العامة = ما يلحن فيه العامة= لحن العوام = خطأ العوام

العنوان

تكملة إصلاح ما تغلط فيه العامة = ما يلحن فيه العامة= لحن العوام = خطأ العوام

المؤلف

مَوْهُوْبُ بنُ أَحْمَدَ بنِ محمد بنِ الخَضِرِ بنِ الحَسَنِ بن محمد بنِ الجَوَالِيْقِيِّ، أَبُو مَنْصُوْرٍ، بن أبي طاهر، ت 540 هـ/ 1145 م

رقم المخطوطة

1486-4

عدد الأسطر

21

عدد الأوراق وقياساتها

179/ ب ـ 201/ ب، الورقة: 205

أوله

بسم الله الرحمن الرحيم، اللهم أعني على إتمامه؛ بمحمد وآله.

آخره

… ومما جاء على أفعل: تقول: أروَحت الجيفةُ، ولا تقل: راحت… وأصحّ اللهُ بدنكَ. وأثبتُّ الشيء؛ فهو مثبت. ولا تقُل: مثبوت. وأفسدته؛ فهو مفسد. وأنفعته؛ فهو منتفع. وأصلحته؛ فهو مصلح. وقد أردتُ ذاك، ولا تقُلْ: رِدْتُهُ. وقد أفاق من عِلَّتِهِ. هذا ما تيسَّر إثباتُه من مغفل خطابِهِمْ. والْحَمْدُ للهِ وَحْدَه، وصلى الله وسلم على مَن لا نبي بعدَهُ. تم.

شارك مع الأخرین :

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

کتب ذات صلة

للتحمیل اضغط هنا

الرابط المباشر

شارک مع الآخرین :