Search
Search

مخطوطة – حاشية القنوي على أنوار التنزيل وأسرار التأويل للبيضاوي (ج: 5).

نبذة عن كتاب مخطوطة – حاشية القنوي على أنوار التنزيل وأسرار التأويل للبيضاوي (ج: 5).

عنوان المخطوط: حاشية القنوي على أنوار التنزيل وأسرار التأويل للبيضاوي ( ). (ج: 5).
المؤلف: إسماعيل (وهبي) بن محمد القنوي؛ ت 1195 هـ/ 1781م ( ).
عدد الأوراق: 346، المقاييس: 221 × 167 ـ 166 × 97، عدد الأسطر: (29).
أوله: القراءة بالكسر، فإن هذه القراءة تدلُّ على أنه موصىً به، أي: مأمور به فيناسب في قراءة النصب أن يكون له موصىً به، وذلك إنما يكون بتقدير فعل يدلُّ عليه. {وَأَوْصَانِي} ( ) وهو كلَّفني، قوله بالكسر، أي بكسر الباء على أنه مصدر وصِف به. قيل: ويجوز عطفه على محلِّ قوله: {بِالصَّلَاةِ} كما قِيل في قراءة بالنصب مع أنّ أوصى يتعدى إلى المفعول الثاني بنفسه، فيجوزُ عطفه على مجموع بالصلاة، فيكون منصوباً بأوصاني، لا يحتاج إلى تقدير فعلٍ. {وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا} ( ).
آخره:… {وَلَمَّا جَاءَتْ} ( ) بعد مجيئهم إبراهيم بالبشارة… جاءته المساءلة، هذا حاصل المعنى… ولذلك بني للمفعول والهمز في سبأ للوط عليه السلام، والباء في {بِهِمْ} سببية أشار إليه بقوله: بسببهم، لأنهم جاؤوا في صورة غلمان فظُنّ أنهم أناس فخاف عليهم أن يقصدهم.
ملاحظات: من منتصف سورة مريم حتى منتصف سورة العنكبوت. الناسخ: بخط المؤلف. تاريخ النسخ: 1186 هـ/ 1772م. الوضع العام: خطّ التعليق، وتوجد على الهوامش تصحيحات وتعليقات، والمتن مميز بخطوط حمراء اللون فوقه، والغلاف جلد عثماني، وقف السلطان سليم الثالث سنة 1209 هـ، مع الطغراء السلطانية، على مكتبة الصدر الأعظم محمد راغب پاشا. رقم السي دي: 46712.

بيانات كتاب مخطوطة – حاشية القنوي على أنوار التنزيل وأسرار التأويل للبيضاوي (ج: 5).

العنوان

حاشية القنوي على أنوار التنزيل وأسرار التأويل للبيضاوي (ج: 5).

المؤلف

إسماعيل (وهبي) بن محمد القنوي؛ ت 1195 هـ/ 1781م

رقم المخطوطة

121

عدد الأوراق

346

عدد الأسطر

29

تاريخ النسخ

1186 هـ/ 1772م

الناسخ

بخط المؤلف

المقاييس

221 × 167 ـ 166 × 97

أوله

القراءة بالكسر، فإن هذه القراءة تدلُّ على أنه موصىً به، أي: مأمور به فيناسب في قراءة النصب أن يكون له موصىً به، وذلك إنما يكون بتقدير فعل يدلُّ عليه. {وَأَوْصَانِي} ( ) وهو كلَّفني، قوله بالكسر، أي بكسر الباء على أنه مصدر وصِف به. قيل: ويجوز عطفه على محلِّ قوله: {بِالصَّلَاةِ} كما قِيل في قراءة <وأرجلكم> بالنصب مع أنّ أوصى يتعدى إلى المفعول الثاني بنفسه، فيجوزُ عطفه على مجموع بالصلاة، فيكون منصوباً بأوصاني، لا يحتاج إلى تقدير فعلٍ. {وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا} ( ).

آخره

… {وَلَمَّا جَاءَتْ} ( ) بعد مجيئهم إبراهيم بالبشارة… جاءته المساءلة، هذا حاصل المعنى… ولذلك بني للمفعول والهمز في سبأ للوط عليه السلام، والباء في {بِهِمْ} سببية أشار إليه بقوله: بسببهم، لأنهم جاؤوا في صورة غلمان فظُنّ أنهم أناس فخاف عليهم أن يقصدهم.

الوضع العام

خطّ التعليق، وتوجد على الهوامش تصحيحات وتعليقات، والمتن مميز بخطوط حمراء اللون فوقه، والغلاف جلد عثماني، وقف السلطان سليم الثالث سنة 1209 هـ، مع الطغراء السلطانية، على مكتبة الصدر الأعظم محمد راغب پاشا. رقم السي دي: 46712.

شارك مع الأخرین :

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

کتب ذات صلة

للتحمیل اضغط هنا

الرابط المباشر

شارک مع الآخرین :