الرئيسية » القرآن الكريم » مخطوطة – حاشية القنوي على أنوار التنزيل وأسرار التأويل للبيضاوي (ج: 6).

المخطوطات والكتب النادرة

مخطوطة – حاشية القنوي على أنوار التنزيل وأسرار التأويل للبيضاوي (ج: 6).

إسماعيل (وهبي) بن محمد القنوي؛ ت 1195 هـ/ 1781م

نبذة عن كتاب مخطوطة – حاشية القنوي على أنوار التنزيل وأسرار التأويل للبيضاوي (ج: 6).

عنوان المخطوط: حاشية القنوي على أنوار التنزيل وأسرار التأويل للبيضاوي ( ). (ج: 6).
المؤلف: إسماعيل (وهبي) بن محمد القنوي؛ ت 1195 هـ/ 1781م ( ).
عدد الأوراق: 406، المقاييس: 219 × 156 ـ 165 × 100، عدد الأسطر: (29).
أوله: في الأجل على الوجه المعروف في كتب الفقه فيكون تسمية العطية: رباً ( )؛ مجازاً لكونها سبباً جعلياً للزيادة، قال تعالى: {وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ} ( ). أي: ولا تُعطِ مُستكثِراً، نَهَى عن الاستفزاز، وهو أنْ يهبَ شيئاً طامعاً في عِوض أكثر، نَهْيَ تنزيهٍ، أو نهياً خاصّاً به كذا قال المصنف…
آخره:… سورة الذاريات، وآيُها ستون بالاتفاق كما في كتاب العدد… ( )، وأما قراءة الكسر فهو صفة مشبّهة كالحمل بكسر الحاء بمعنى المحمول، وبفتحها مصدر، وكونه مصدراً مما صرح به الزمخشريّ، الْمُعتَزليّ، وكفى بنا دليلاً، فلا وجه لإشكال الْمُحَشِّي بأنه لم يذكره الثقاة من أئمة اللغة إلا بمعنى الثقل في الأذن على أن الاستقراء التام غير متحقّق، والناقص غير مفيد، وجوّز الزمخشريّ، الْمُعتَزليّ، نصْبه على المصدرية للحاملات بغير لفظه، مثل: قعدتُ جلوساً، فحينئذ يكون.
ملاحظات: من سورة الروم حتى سورة الذاريات. الناسخ: بخط المؤلف. تاريخ النسخ: من سنة 1189 هـ/ 1775م حتى سنة 1191 هـ/ 1777م. الوضع العام: خطّ التعليق، وتوجد على الهوامش تصحيحات وتعليقات، والمتن مميز بخطوط حمراء اللون فوقه، والغلاف جلد عثماني، وقف السلطان سليم الثالث سنة 1209هـ، مع الطغراء السلطانية، على مكتبة الصدر الأعظم محمد راغب پاشا. رقم السي دي: 46727.

بيانات كتاب مخطوطة – حاشية القنوي على أنوار التنزيل وأسرار التأويل للبيضاوي (ج: 6).
العنوان	حاشية القنوي على أنوار التنزيل وأسرار التأويل للبيضاوي (ج: 6).
المؤلف	إسماعيل (وهبي) بن محمد القنوي؛ ت 1195 هـ/ 1781م
رقم المخطوطة	122
عدد الأوراق	406
عدد الأسطر	29
تاريخ النسخ	من سنة 1189 هـ/ 1775م حتى سنة 1191 هـ/ 1777م
الناسخ	بخط المؤلف
المقاييس	219 × 156 ـ 165 × 100
أوله	في الأجل على الوجه المعروف في كتب الفقه فيكون تسمية العطية: رباً ( )؛ مجازاً لكونها سبباً جعلياً للزيادة، قال تعالى: {وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ} ( ). أي: ولا تُعطِ مُستكثِراً، نَهَى عن الاستفزاز، وهو أنْ يهبَ شيئاً طامعاً في عِوض أكثر، نَهْيَ تنزيهٍ، أو نهياً خاصّاً به كذا قال المصنف…
آخره	… سورة الذاريات، وآيُها ستون بالاتفاق كما في كتاب العدد… <على تسمية المحمول بالمصدر> ( )، وأما قراءة الكسر فهو صفة مشبّهة كالحمل بكسر الحاء بمعنى المحمول، وبفتحها مصدر، وكونه مصدراً مما صرح به الزمخشريّ، الْمُعتَزليّ، وكفى بنا دليلاً، فلا وجه لإشكال الْمُحَشِّي بأنه لم يذكره الثقاة من أئمة اللغة إلا بمعنى الثقل في الأذن على أن الاستقراء التام غير متحقّق، والناقص غير مفيد، وجوّز الزمخشريّ، الْمُعتَزليّ، نصْبه على المصدرية للحاملات بغير لفظه، مثل: قعدتُ جلوساً، فحينئذ يكون.
الوضع العام	خطّ التعليق، وتوجد على الهوامش تصحيحات وتعليقات، والمتن مميز بخطوط حمراء اللون فوقه، والغلاف جلد عثماني، وقف السلطان سليم الثالث سنة 1209هـ، مع الطغراء السلطانية، على مكتبة الصدر الأعظم محمد راغب پاشا. رقم السي دي: 46727.