Search
Search

نبذة عن كتاب مخطوطة – حاشية الكلنبوي على شرح العضدية

عُنْوَانُ الْمَطبوع: حاشية الكلنبوي على شرح العضدية ( ).
المؤلف: إسماعيل بن مُصْطَفَى بن محمود محيي الدين، أبو الفتح، الكلنبوي، الآيديني، شيخ زاده، الحنفي ت 1205 هـ/ 1791م ( ).
عَدَدُ الأصفحات: 657.
أوله: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله على ما هدانا إلى سبيل الصواب، وأرشدنا إلى الحق بالسُّنَّة والكتاب… وبعد فإنّ عِلْمَ الكلام أشرف العلوم وأرقاها، وأفضل المعارف وأسناها، وقد صنف فيه الأعلام من الأفاضل من الأواخر والأوائل… فلما اتفق لي الشروع في تعليم العقائد العضدية للمولى المحقق جلال الدين الدواني ( )…
آخره:… في كون الاختيار في نفس التصديق، ومن أن يكون في جعله مقروناً بذلك الترك، كما لا يخفى، ولنختم الكلام بالإيمان رجاء لمثله من الملك المنّان، والحمد لله على الإتمام، إنه ولي الأنعام.
حمداً لمَن وفّق ذوي العِلم لخدمة الكتاب، وشكراً له على تيسير مبتدئه ومنتهاه بعون الله الملك العزيز الوهاب، وقد طبع هذا الكتاب من النسخة الصحيحة بالحسن والنظام، كمسك الختام من فنون العقائد والكلام، بالحاشية للفاضل الكلنبوي على المولى المحقق جلال الدين الدواني، في شرح العقائد العضدية، وما يتعلّق بفنيّ المنطق والأدبية، بدار السلطنة العلية، أيَّدها الله حتى الساعة، مُتميناً بالأثر، أحوج العباد، محا الله إثمه يوم التناد، السيد عبد الرحيم المحب، اجعل اللهم ممّن ترضاه وتُحبّ، واغفر لمَن ألَّفَه وعلَّمَه، ولكافّة المؤمنين أجمعين، برحمتك يا معين. آمين في منتصف شوال المكرم، لسنة ثلاث وثلاثين ومائتين وألف 1233 هـ من هجرة مَن يَرَى مِنْ أَمَامٍ وخَلْف.
ملاحظات: طبع في إستانبول سنة 1233 هـ/ 1818م. وُقِفت هذه النسخة في مكتبة راغب پاشا في رجب سنة 1248 هـ/ 1832م. رقم السي دي: 51772.

بيانات كتاب مخطوطة – حاشية الكلنبوي على شرح العضدية

العنوان

حاشية الكلنبوي على شرح العضدية

المؤلف

إسماعيل بن مُصْطَفَى بن محمود محيي الدين، أبو الفتح، الكلنبوي، الآيديني، شيخ زاده، الحنفي ت 1205 هـ/ 1791م

رقم المخطوطة

756

أوله

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله على ما هدانا إلى سبيل الصواب، وأرشدنا إلى الحق بالسُّنَّة والكتاب… وبعد فإنّ عِلْمَ الكلام أشرف العلوم وأرقاها، وأفضل المعارف وأسناها، وقد صنف فيه الأعلام من الأفاضل من الأواخر والأوائل… فلما اتفق لي الشروع في تعليم العقائد العضدية للمولى المحقق جلال الدين الدواني ( )…

آخره

… في كون الاختيار في نفس التصديق، ومن أن يكون في جعله مقروناً بذلك الترك، كما لا يخفى، ولنختم الكلام بالإيمان رجاء لمثله من الملك المنّان، والحمد لله على الإتمام، إنه ولي الأنعام.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

کتب ذات صلة

روابط التحميل

الرابط المباشر

شارک مع الآخرین :