Search
Search

مخطوطة – حاشية سعدي أفندي على أنوار التنزيل وأسرار التأويل، تفسير الْبَيْضَاوِي ج: 2

نبذة عن كتاب مخطوطة – حاشية سعدي أفندي على أنوار التنزيل وأسرار التأويل، تفسير الْبَيْضَاوِي ج: 2

عنوان المخطوط: حاشية سعدي أفندي على أنوار التنزيل وأسرار التأويل، تفسير الْبَيْضَاوِي ( ). ج: 2
المؤلف: عبد الله بن عمر الْبَيْضَاوِي، الشافعي ت 685 هـ/ 1286م ( ).
عدد الأوراق: 3+307 ـ 705، المقاييس: 274 × 194 ـ 198 × 198، عدد الأسطر: (25).
أوله: قوله: أو تأكيد الإضافة، وأصله: اقترب حساب الناس إلخ، حاصله: أن أصله اقترب حساب الناس، فقدم المضاف إليه، وعرّف الحساب بإضافته إلى الناس تعريف الجنس ليفيد ضرباً من الإبهام والتبيين، وذلك تأكيد، ولما كان الحساب لا يتعداهم، وفي ذِكرهم تكرار جيئ بضميرهم ليعود إليهم فيحصل تأكيد آخر، ولا يخفى ما في ذلك من التكلُّف. قوله: وخصّ الناس بالكفار، يعني وخصّهم ابن عباس وغيره بالكفار…
آخره:… واختصت كل واحدة بأربعة، الفاتحة بالحاء والطاء المهملتين والضاد والغين المعجمتين، والناس بالجيم والخاء والشين المعجمتين والفاء. فلا يبعد، والله أعلم، أن يكون إشارة إلى أن تكامل نزول القرآن من أوله إلى آخره في عدد الحروف التي اشتمل عليها كل من سورتي أوله وآخره من السنين، وذلك اثنان وعشرون، والثالثة والعشرون سنة القُدُوم على الحيّ القيوم.
قال الْمُحَشِّي الشهير بسعدي ( )، رحمة الله عليه: وقع الاختتام بعون المهيمن العلام يوم الأربعاء خامس جمادى الأولى المنخرط في سلك سنة أربع وأربعين وتسعمائة من الهجرة (944 هـ/ 1537م).
ملاحظات: الناسخ: مصطفى بن عمر بن محمد المدرس بالدرس العام في جامع السلطان بايزيد خان، وجامع السلطان سليمان خان الواقعين في بلدة القسطنطينية، صِينت عن الآفات والبلية، ضحوة يوم الجمعة، منتصف صفر الخير من شهور سنة (1083هـ/ 1672م). الغلاف جلد عثماني. وقف الصدر الأعظم محمد راغب پاشا. رقم السي دي: 45912.

بيانات كتاب مخطوطة – حاشية سعدي أفندي على أنوار التنزيل وأسرار التأويل، تفسير الْبَيْضَاوِي ج: 2

العنوان

حاشية سعدي أفندي على أنوار التنزيل وأسرار التأويل، تفسير الْبَيْضَاوِي ج: 2

المؤلف

عبد الله بن عمر الْبَيْضَاوِي، الشافعي ت 685 هـ/ 1286م

رقم المخطوطة

74-2

عدد الأوراق

3+307 ـ 705

عدد الأسطر

25

الناسخ

مصطفى بن عمر بن محمد المدرس بالدرس العام في جامع السلطان بايزيد خان، وجامع السلطان سليمان خان الواقعين في بلدة القسطنطينية، صِينت عن الآفات والبلية، ضحوة يوم الجمعة، منتصف صفر الخير من شهور سنة (1083هـ/ 1672م)

المقاييس

274 × 194 ـ 198 × 198

أوله

قوله: أو تأكيد الإضافة، وأصله: اقترب حساب الناس إلخ، حاصله: أن أصله اقترب حساب الناس، فقدم المضاف إليه، وعرّف الحساب بإضافته إلى الناس تعريف الجنس ليفيد ضرباً من الإبهام والتبيين، وذلك تأكيد، ولما كان الحساب لا يتعداهم، وفي ذِكرهم تكرار جيئ بضميرهم ليعود إليهم فيحصل تأكيد آخر، ولا يخفى ما في ذلك من التكلُّف. قوله: وخصّ الناس بالكفار، يعني وخصّهم ابن عباس وغيره بالكفار…

آخره

… واختصت كل واحدة بأربعة، الفاتحة بالحاء والطاء المهملتين والضاد والغين المعجمتين، والناس بالجيم والخاء والشين المعجمتين والفاء. فلا يبعد، والله أعلم، أن يكون إشارة إلى أن تكامل نزول القرآن من أوله إلى آخره في عدد الحروف التي اشتمل عليها كل من سورتي أوله وآخره من السنين، وذلك اثنان وعشرون، والثالثة والعشرون سنة القُدُوم على الحيّ القيوم.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

کتب ذات صلة

روابط التحميل

الرابط المباشر

شارک مع الآخرین :