Search
Search

مخطوطة – حاشية على أنوار التنزيل وأسرار التأويل المعروف بتفسير الْبَيْضَاوِي (ج: 2).

نبذة عن كتاب مخطوطة – حاشية على أنوار التنزيل وأسرار التأويل المعروف بتفسير الْبَيْضَاوِي (ج: 2).

عنوان المخطوط: حاشية على أنوار التنزيل وأسرار التأويل المعروف بتفسير الْبَيْضَاوِي ( ). (ج: 2).
المؤلف: محمد ( ).
عدد الأوراق: 151، المقاييس: 267 × 183 ـ 185 × 078، عدد الأسطر: (21).
أوله: ومعنى قوله عليه السلام: . يعني إذا كان الحسد في قلبك، فلا تظهره ولا تذكر عنه بسوء، فإن الله تعالى لا يؤاخذك بما في قلبك، ما لم تقل باللسان، أو تعمل عملاً في ذلك…
آخره:… ويجوز أن يراد العموم لكل وتقوى وكل إثم وعدوان، فيتناول بعمومه العفو والانتصار. {وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} ( ) لمن عصاه، وما اتّقاه؛ نفي؛ أي: لم يتّقه.
ملاحظات: مكتوب في أول الحاشية: . ومكتوب على الورقة: 153/ آ: .
الوضع العام: خطّ الثلث، والغلاف جلد، وعَليه تملّك، وقف الصدر الأعظم محمد راغب پاشا. رقم السي دي: 47447.

بيانات كتاب مخطوطة – حاشية على أنوار التنزيل وأسرار التأويل المعروف بتفسير الْبَيْضَاوِي (ج: 2).

العنوان

حاشية على أنوار التنزيل وأسرار التأويل المعروف بتفسير الْبَيْضَاوِي (ج: 2).

المؤلف

محمد

رقم المخطوطة

223-2

عدد الأوراق

151

عدد الأسطر

21

المقاييس

267 × 183 ـ 185 × 078

أوله

ومعنى قوله عليه السلام: <إذا حسدت فلا تبغ>. يعني إذا كان الحسد في قلبك، فلا تظهره ولا تذكر عنه بسوء، فإن الله تعالى لا يؤاخذك بما في قلبك، ما لم تقل باللسان، أو تعمل عملاً في ذلك…

آخره

… ويجوز أن يراد العموم لكل وتقوى وكل إثم وعدوان، فيتناول بعمومه العفو والانتصار. {وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} ( ) لمن عصاه، وما اتّقاه؛ نفي؛ أي: لم يتّقه.

الوضع العام

خطّ الثلث، والغلاف جلد، وعَليه تملّك، وقف الصدر الأعظم محمد راغب پاشا. رقم السي دي: 47447.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

کتب ذات صلة

روابط التحميل

الرابط المباشر

شارک مع الآخرین :