Search
Search

مخطوطة – رسالة في الشبهة العامة من مباحث الأعراض في الوقاية

نبذة عن كتاب مخطوطة – رسالة في الشبهة العامة من مباحث الأعراض في الوقاية

عنوان المخطوط: رسالة في الشبهة العامة من مباحث الأعراض في الوقاية ( ).
المؤلف: محمد بن أحمد البردعي، محيي الدين، مولانا عجم (ت 958هـ ـ 1551م) ( ).
عدد الأوراق وقياساتها: 122/ آ ـ 125/ أ، الورقة (54 × 210) الكتابة (94 × 151) عدد الأسطر: (23).
أوله: فصل في الشبهة العامة. ولما كان لها شدّة ارتباطٍ بما سبقَ من المباحث؛ أردنا أنْ نوردَها بجوابها، وبما سَنَحَ للذهن العليل، والطبع الكليل؛ في هذا المقام؛ الذي هو من مداحض الأفهام، فإني معترفٌ بالعجز والقصور، ومعترف بالجمود والفتور، وما عليّ إلا بذل المقدور، وصرف الميسور. قيل: تشكيكاً في الحركة؛ في أي مقولة كانت، إن كان للمتحرك الأين مثلاً من مبدأ المسافة إلى منتهاها أين واحد فليس متحركاً في الأين؛ بل هو ساكن مستقر على أين واحد، وإن كان له أيون متعددة، فإما أن يستقر على واحد من تلك الأيون في أكثر من آنٍ واحد؛ فقد انقطعت حركته…
آخره:… ويتغير في الجسم على التدريج، فيكون الموضوع الحقيقي للحركة ذات الجسم. أقول: وبذلك ثبت للجسم حركة في الكيف غير الاستحالة. هذا ما سنح لي مع تشتت الحال، وتراكم بواهت الملال، والله يقول الحق وهو يهدي السبيل، نِعم المولى، ونِعم الوكيل. تمت الرسالة. تمّ.
ملاحظات: وباقي مواصفاته مطابقة لمواصفات الرَّقْم الْحَمِيْدِيّ: 1459/ 1.

كتابلينك أول محرك البحث الذكي للكتب!

بيانات كتاب مخطوطة – رسالة في الشبهة العامة من مباحث الأعراض في الوقاية

العنوان

رسالة في الشبهة العامة من مباحث الأعراض في الوقاية

المؤلف

محمد بن أحمد البردعي، محيي الدين، مولانا عجم (ت 958هـ ـ 1551م)

رقم المخطوطة

1459-9

عدد الأسطر

23

عدد الأوراق وقياساتها

122/ آ ـ 125/ أ، الورقة (54 × 210) الكتابة (94 × 151)

أوله

فصل في الشبهة العامة. ولما كان لها شدّة ارتباطٍ بما سبقَ من المباحث؛ أردنا أنْ نوردَها بجوابها، وبما سَنَحَ للذهن العليل، والطبع الكليل؛ في هذا المقام؛ الذي هو من مداحض الأفهام، فإني معترفٌ بالعجز والقصور، ومعترف بالجمود والفتور، وما عليّ إلا بذل المقدور، وصرف الميسور. قيل: تشكيكاً في الحركة؛ في أي مقولة كانت، إن كان للمتحرك الأين مثلاً من مبدأ المسافة إلى منتهاها أين واحد فليس متحركاً في الأين؛ بل هو ساكن مستقر على أين واحد، وإن كان له أيون متعددة، فإما أن يستقر على واحد من تلك الأيون في أكثر من آنٍ واحد؛ فقد انقطعت حركته…

آخره

… ويتغير في الجسم على التدريج، فيكون الموضوع الحقيقي للحركة ذات الجسم. أقول: وبذلك ثبت للجسم حركة في الكيف غير الاستحالة. هذا ما سنح لي مع تشتت الحال، وتراكم بواهت الملال، والله يقول الحق وهو يهدي السبيل، نِعم المولى، ونِعم الوكيل. تمت الرسالة. تمّ.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

No related posts found.

روابط التحميل

الرابط المباشر

قد يعجبك ايضا:

No related posts found.