Search
Search

نبذة عن كتاب مخطوطة – سر الأسرار، أو كتاب السياسة والفراسة في تدبير الرئاسة

عنوان المخطوط: سر الأسرار، أو كتاب السياسة والفراسة في تدبير الرئاسة ( ).
المؤلف: أرسطو، أرسطاليس بن نيقوماخس اليوناني (384 ـ 322 قبل الميلاد) ( )، ترجمة يوحنا (يحيى) بن البطريق ( ).
عدد الأوراق وقياساتها: 313/ ب ـ 322/ آ، الورقة 173 × 126 ـ 128 × 086 عدد الأسطر: (21).
أوله: بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين. أما بعد؛ فهذا كتاب السياسة في تدبير الرئاسة، المعروف بسر الأسرار، الذي ألفه الفيلسوف أرسطاطاليس لتلميذه الملك الإسكندر المعروف بذي القرنين حين كبُر سِنُّه وضعفت قوته من الغزو معه، والتصرف له، وكان الإسكندر قد استوزره واصطفاه؛ لما كان عليه من صحّة الرأي، واتساع العلم… وكتابي هذا ثماني مقلات. المقالة الأولى: في أصناف الملوك. المقالة الثانية: في حال الملك وهيبته وكيف يجب أن يكون مأخذه في خاصة نفسه وفي جميع أحواله وتدابيره…
آخره:… المقالة الثامنة في علوم خاصة، وأسرار ناموسية، وذكر خواص الأحجار وما أشبهها: قد علمت يا إسكندر مما تقدم من تقريري… الفيروزج: لم تزل الملوكُ الأعاظم تتفاخر به، وتستكثر منه، وخاصيّتُه العُظمى أنه يدفع القتل عن ممسكه فلم يُرَ قطّ في يدِ قتيلٍ، وهو إذا سُحِقَ وشُرِبَ ينفع من لسْعِ العقارب والهوامّ المؤذية. يا إسكندر هذا كافٍ فيما سألتَه، قائم لك مقامي، إذا تصفّحته وتفهَّمْتَه، فاجعله تجاه فكرك، وإنشاء لذكرك وَاللهُ أَعْلَمُ بِالصَّوَاب.
ملاحظات: عنوان الكتاب والأبواب والمقالات وكلمة والأشكال الهندسية مكتوبة باللون الأحمر، وباقي مواصفاته مطابقة لمواصفات الرَّقْم الْحَمِيْدِيّ: 1461/ 1.

بيانات كتاب مخطوطة – سر الأسرار، أو كتاب السياسة والفراسة في تدبير الرئاسة

العنوان

سر الأسرار، أو كتاب السياسة والفراسة في تدبير الرئاسة

المؤلف

أرسطو، أرسطاليس بن نيقوماخس اليوناني (384 ـ 322 قبل الميلاد) ترجمة يوحنا (يحيى) بن البطريق

رقم المخطوطة

1461-75

عدد الأسطر

21

عدد الأوراق وقياساتها

313/ ب ـ 322/ آ، الورقة 173 × 126 ـ 128 × 086

أوله

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين. أما بعد؛ فهذا كتاب السياسة في تدبير الرئاسة، المعروف بسر الأسرار، الذي ألفه الفيلسوف أرسطاطاليس لتلميذه الملك الإسكندر المعروف بذي القرنين حين كبُر سِنُّه وضعفت قوته من الغزو معه، والتصرف له، وكان الإسكندر قد استوزره واصطفاه؛ لما كان عليه من صحّة الرأي، واتساع العلم… وكتابي هذا ثماني مقلات. المقالة الأولى: في أصناف الملوك. المقالة الثانية: في حال الملك وهيبته وكيف يجب أن يكون مأخذه في خاصة نفسه وفي جميع أحواله وتدابيره…

آخره

… المقالة الثامنة في علوم خاصة، وأسرار ناموسية، وذكر خواص الأحجار وما أشبهها: قد علمت يا إسكندر مما تقدم من تقريري… الفيروزج: لم تزل الملوكُ الأعاظم تتفاخر به، وتستكثر منه، وخاصيّتُه العُظمى أنه يدفع القتل عن ممسكه فلم يُرَ قطّ في يدِ قتيلٍ، وهو إذا سُحِقَ وشُرِبَ ينفع من لسْعِ العقارب والهوامّ المؤذية. يا إسكندر هذا كافٍ فيما سألتَه، قائم لك مقامي، إذا تصفّحته وتفهَّمْتَه، فاجعله تجاه فكرك، وإنشاء لذكرك وَاللهُ أَعْلَمُ بِالصَّوَاب.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

کتب ذات صلة

روابط التحميل

الرابط المباشر

شارک مع الآخرین :