Search
Search

نبذة عن كتاب مخطوطة – شرح جواهر الكلام

عنوان المخطوط: شرح جواهر الكلام ( ).
المؤلف: عبد الرحمن بن أحمد الإيجي، عضد الدين، (ت 756هـ/ 1355م) ( ).
عدد الأوراق وقياساتها: 84، الورقة 224 × 161 ـ 168 × 111، عدد الأسطر: (29).
أوله: بسم الله الرحمن الرحيم. وبه ثقتي، أقول بعد حمد الله الذي خلق فسوى، والذي قدر فهدى، علم الإنسان ما لم يعلم من الأشياء… إنّ المختصر الموسوم بجواهر الكلام، الذي هو للصناعة نهاية المرام، يجري من كتبها مجرى الغرّة من الكميت، والقرحة من الدّهم، لكنه مُسْتَعْصٍ على الفهم، لا تذلّ صعابه لكل ذي علم، فاشتغلت بعد إثقاب الفكر وإعلام الخاطر بكتابة ما ظننته فسراً لمشكلاته، وحلاً لمعضلاته… ناقلاً أكثره من المواقف، ذاكراً ما فيه من اللطائف، راجياً أن تكون صعابه من طالبيه على طرق التمام… قال المصنف… عضد الحق والملة والدين… بسم الله الرحمن الرحيم. ربّ أنعمت فزد، الحمد لله الذي علم. الإنسان الخط والبيان. بالقلم. ليقرر به العلوم…
آخره:… أسوة بالرسول صلى الله عليه وسلم. فإنه ما تجسس قطّ، وشرطوا أمراً آخر، وهو علم الآمر والناهي بكون المعروف معروفاً، والمنكر منكراً، وهو ظاهر. جعلنا الله ممن اتبع الهدى واهتدى به فهدى؛ إنه ولي الهداية، والحمد لله رب العالمين، والصلاة على نبيه محمد وآله أجمعين.
كتبه أضعف عباد الله وأحوجهم؛ صهيب بن الحاج عوض بن حسن الحافظ المؤذّن، في شهر ذي الحجة سنة أربع وستين وسبعمائة. هـ.
ملاحظات: توجد في آخره فوائد بخط علي بن الشيخ أحمد الأرزن الرومي (الأرضرومي). الناسخ: صهيب ابن الحاج. تاريخ النسخ: سنة 764 هـ/ 1362م. الوضع العام: خطّ النَّسْخ الواضح المضبوط بالحركات أحياناً، والعناوين مكتوبة باللون الأحمر، والصفحة الأولى والثانية لهما إطاران مُذهّبان، وتوجد على الهوامش تصحيحات، والمتن مكتوب باللون فوقه، وعَليه تملّك رمضان بن سليمان ابن عبد الله الإستنبولي مع الخاتم في بلدة آمُد، سنة 986 هـ/ 1578م، وتملك خليل قاضي بروسة. والغلاف جلد عثماني. وقف راغب پاشا. رقم السي دي: 51851.

بيانات كتاب مخطوطة – شرح جواهر الكلام

العنوان

شرح جواهر الكلام

المؤلف

عبد الرحمن بن أحمد الإيجي، عضد الدين، (ت 756هـ/ 1355م)

رقم المخطوطة

775

عدد الأسطر

29

تاريخ النسخ

سنة 764 هـ/ 1362م

الناسخ

صهيب ابن الحاج

عدد الأوراق وقياساتها

84، الورقة 224 × 161 ـ 168 × 111

أوله

بسم الله الرحمن الرحيم. وبه ثقتي، أقول بعد حمد الله الذي خلق فسوى، والذي قدر فهدى، علم الإنسان ما لم يعلم من الأشياء… إنّ المختصر الموسوم بجواهر الكلام، الذي هو للصناعة نهاية المرام، يجري من كتبها مجرى الغرّة من الكميت، والقرحة من الدّهم، لكنه مُسْتَعْصٍ على الفهم، لا تذلّ صعابه لكل ذي علم، فاشتغلت بعد إثقاب الفكر وإعلام الخاطر بكتابة ما ظننته فسراً لمشكلاته، وحلاً لمعضلاته… ناقلاً أكثره من المواقف، ذاكراً ما فيه من اللطائف، راجياً أن تكون صعابه من طالبيه على طرق التمام… قال المصنف… عضد الحق والملة والدين… بسم الله الرحمن الرحيم. ربّ أنعمت فزد، الحمد لله الذي علم. الإنسان الخط والبيان. بالقلم. ليقرر به العلوم…

آخره

… أسوة بالرسول صلى الله عليه وسلم. فإنه ما تجسس قطّ، وشرطوا أمراً آخر، وهو علم الآمر والناهي بكون المعروف معروفاً، والمنكر منكراً، وهو ظاهر. جعلنا الله ممن اتبع الهدى واهتدى به فهدى؛ إنه ولي الهداية، والحمد لله رب العالمين، والصلاة على نبيه محمد وآله أجمعين.

الوضع العام

خطّ النَّسْخ الواضح المضبوط بالحركات أحياناً، والعناوين مكتوبة باللون الأحمر، والصفحة الأولى والثانية لهما إطاران مُذهّبان، وتوجد على الهوامش تصحيحات، والمتن مكتوب باللون فوقه، وعَليه تملّك رمضان بن سليمان ابن عبد الله الإستنبولي مع الخاتم في بلدة آمُد، سنة 986 هـ/ 1578م، وتملك خليل قاضي بروسة. والغلاف جلد عثماني. وقف راغب پاشا. رقم السي دي: 51851.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

کتب ذات صلة

روابط التحميل

الرابط المباشر

شارک مع الآخرین :