Search
Search

مخطوطة – مباحثات ابن كمونة مع دبيران الكاتبي في ثبوت الإمكان

نبذة عن كتاب مخطوطة – مباحثات ابن كمونة مع دبيران الكاتبي في ثبوت الإمكان

عنوان المخطوط: مباحثات ابن كمونة مع دبيران الكاتبي في ثبوت الإمكان ( ).
المؤلف: سعد بن منصور، ابن كمونة اليهودي ت 683 هـ/ 1284م ( ).
عدد الأوراق وقياساتها: 276/ ب ـ 283/ ب، الورقة 173 × 126 ـ 128 × 086 عدد الأسطر: (21).
أوله: استفاد العبد المخلص سعد بن كمونة بمجلس مولانا علامة العالم ملك الحكماء، قدوة الفضلاء، مفتي الفرق، جامع علوم المتقدمين والمتأخرين: نجم الملة والدين، أدام الله أيامه، وأمتع أهل العلم بطول حياته: أن ثبوت الإمكان لا يلزم منه إمكان الثبوت، فلا يلزم من صدق بعض ج ب بالإمكان العام صدق بعض ج ب بالفعل؛ لأن الأول حكم بثبوت الإمكان، والثاني حكم بإمكان الثبوت، ومستند المنع من اللزوم: أن الحادث يثبت إمكان ثبوت وجوده في الأزل…
آخره:… فكتب إليه ثالثاً: ما إفادته مولانا علامة العالم، قدوة العلماء والفضلاء، ملك ملوك الحكماء… من أن اللازم من قولنا يمتنع أن يكون بعض ب ج؛ بالفعل هو وجوب أن يصدق لا شيء من ب ج؛ دائماً، وأن قولنا بالضرورة لا شيء من ب ج غير لازم عنه. عندي فيه نظر… والعبد يسأل أن ينظر في هذا وأن يقام عذره في أثر الإضجار والتنقيل، فإن الذي يحمله على هذا كون فوائد مولانا مغتنمة، ودقائق أنظاره ولطائف أفكاره ينافس على استفادتها، ورأيه الكريم المولوي أعلى.
ملاحظات: مواصفاته مطابقة لمواصفات الرَّقْم الْحَمِيْدِيّ: 1461/ 1.

بيانات كتاب مخطوطة – مباحثات ابن كمونة مع دبيران الكاتبي في ثبوت الإمكان

العنوان

مباحثات ابن كمونة مع دبيران الكاتبي في ثبوت الإمكان

المؤلف

سعد بن منصور، ابن كمونة اليهودي ت 683 هـ/ 1284م

رقم المخطوطة

1461-70

عدد الأسطر

21

عدد الأوراق وقياساتها

276/ ب ـ 283/ ب، الورقة 173 × 126 ـ 128 × 086

أوله

استفاد العبد المخلص سعد بن كمونة بمجلس مولانا علامة العالم ملك الحكماء، قدوة الفضلاء، مفتي الفرق، جامع علوم المتقدمين والمتأخرين: نجم الملة والدين، أدام الله أيامه، وأمتع أهل العلم بطول حياته: أن ثبوت الإمكان لا يلزم منه إمكان الثبوت، فلا يلزم من صدق بعض ج ب بالإمكان العام صدق بعض ج ب بالفعل؛ لأن الأول حكم بثبوت الإمكان، والثاني حكم بإمكان الثبوت، ومستند المنع من اللزوم: أن الحادث يثبت إمكان ثبوت وجوده في الأزل…

آخره

… فكتب إليه ثالثاً: ما إفادته مولانا علامة العالم، قدوة العلماء والفضلاء، ملك ملوك الحكماء… من أن اللازم من قولنا يمتنع أن يكون بعض ب ج؛ بالفعل هو وجوب أن يصدق لا شيء من ب ج؛ دائماً، وأن قولنا بالضرورة لا شيء من ب ج غير لازم عنه. عندي فيه نظر… والعبد يسأل أن ينظر في هذا وأن يقام عذره في أثر الإضجار والتنقيل، فإن الذي يحمله على هذا كون فوائد مولانا مغتنمة، ودقائق أنظاره ولطائف أفكاره ينافس على استفادتها، ورأيه الكريم المولوي أعلى.

شارك مع الأخرین :

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

کتب ذات صلة

للتحمیل اضغط هنا

الرابط المباشر

شارک مع الآخرین :