العنوان |
من دحرج الحجر |
---|---|
المؤلف |
أحمد ديدات |
يقول الله تعالى (وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِيناً)
هذة الاية الكريمة أوضحت بيقين الاختلافات التى يعجز عن فهمها علماء النصارى وآباء الكنيسة على الصعيد العالمى والدليل الاكبر على ما هم فيه من حيرة يتخبطون فى فهم عقائد لا يدرون صحتها والدليل على ذلك هذا الكتاب الذى ظهر أخيرآ فى الاواسط الاوروبية وترجم إلى العربية وهو كتاب’من دحرج الحجر’لكاتبه مستر فرانك موريسون الذى اعيد طبعة أحد عشر مرة ،ومع ذلك فإن الكتاب لم يعط الإجابة الشافية على السوال المطروح
وهنا أقدم ترجمة للرد على هذا الكتاب من قبل العالم الجليل والمناظر الاول’احمد ديدات’ ويحمل الكتاب نفس العنوان (من دحرج الحجر) وقد رد ديدات على الادعاءات وفندها تفنيدا علميا عقليا
العنوان |
من دحرج الحجر |
---|---|
المؤلف |
أحمد ديدات |