من وحي المسيح
شغلت ميخائيل نعيمه، طوال حياته الأدبية والفكرية، محنة الإنسان الممزّق أبدًا ما بين العلويّ الإلهيّ في ذاته، والسفليّ الترابيّ، حتّى لَيبدو أنّ الطريق الأوحد لخلاصه من الثنائية المدمّرة في ذاته هو أن يعرف كيف يعبر إلى الأحديّة الخالصة. من هنا، هذا الحضور الخاصّ الذي كان للمسيح في
شارك الكتاب مع الآخرين
بيانات الكتاب
المؤلف | ميخائيل نعيمة |
---|
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.