العنوان |
من يحكم العالم سرا؟ _ أصابع خفية تقود العالم |
---|---|
الناشر |
طبعة الكترونية |
كتاب من يحكم العالم سرا؟ _ أصابع خفية تقود العالم
عنوان الكتاب:
من يحكم العالم سرا؟ _ أصابع خفية تقود العالم
المؤلف:
منصور عبد الحكيم
المترجم / المحقق: غير موجود
الناشر: طبعة الكترونية
الطبعة: غير واردة
عدد الصفحات: 134
حول الكتاب
في هذا الكتاب نلقي الضوء على الواقع السياسي المعاصر وتأثير القوى الخفية على العالم. ولا شك أن الجهل أحد العوامل الهامة الرئيسية التي تساعد القوى الخفية من السيطرة على مقدرات الشعوب والدول. والجهل بكل انواعه السياسي والاقتصادي والتاريخي. فمن أراد قراءة التاريخ المستقبلي السياسي عليه أن يبدأ أولا بقراءة التاريخ القديم. وللأسف فقد أصبحت القراءة إحدى مخلفات القرون الماضية بعد أن استبدل الناس طرقا أخرى للمعرفة مثل الأنترنت ووسائل الإعلام المسموعة والمرئية، وهذا ما أثبتته الإحصائيات التي أجريت في السنوات القليلة الماضية والتي تظهر أيضا جليا في برامج اختبار المعلومات الثقافية والتاريخية عبر البرامج التلفزيونية.
لقد أعلن الرئيس الأمريكي السابق رونالد ريجان : (أن جميع النبوءات التي يجب أن تتحقق قبل هرمجدون قد تحققت.
ففي الفصل 38 من سفر حزقيال أن الله سيأخذ أولاد إسرائيل من بين الوثنيين حيث سيكونون مشتتين ويعودون جميعهم مرة ثانية إلى الأرض الموعودة.
لقد تحقق ذلك أخيرا بعد ألفي سنة، ولأول مرة يبدو كل شيء في مكانه بانتظار معركة هرمجدون والعودة الثانية للمسيح.
وبالطبع لم يكن كلام الرئيس الأمريكي مصادفة وإنما هو نتيجة طبيعية لقراءات متعمقة في التوراة والفكر التوراتي الصهيوني الحديث، الذي يتزعمه اليهود والكنيسة العالمية وهو النتاج الطبيعي لاختراق الصهيونية للمسيحية، وهذا ما دعا بعض الكتاب الأمريكان والغربيين من إصدار كتب كثيرة تحدثت عن خطورة هذا الاختراق الصهيوني للمسيحية وأثره على العالم، رغم أننا في عالمنا العربي نرفض فكرة أو نظرية المؤامرة ونتبنى نظرية النعامة فيضع الكثيرون رؤوسهم في الرمال انتظارا لحصادها على أيدي الأمريكان والصهاينة كما حدث في العراق !!
العنوان |
من يحكم العالم سرا؟ _ أصابع خفية تقود العالم |
---|---|
الناشر |
طبعة الكترونية |