وقراءة رواية خاتم
إن الوليد حين طل كان خاتمة الولادات اسكت كل شيء بطلته بل و حتى لم يستقبل صعقة الهواء في رئتيه بالصراخ, بدأ بدخول الدنيا بركل العتم حتى شق لنفسه كوة في المبيت مثل يراعة راقبته سكينة و عرفت فيه خاتمة الصراع لاحياء الذكر. تحرك الشيخ حائرا بين الجسد الملطخ بالمخاط الأخضر و كوانين النار الخامدة بالمطبخ يطلع و يهبط الدرجات السبع و يتلجلج لسانه بالرقىمن شر حرق النار ومن كل عرق نعارو المتداخلة بآيات ألقت ما فيها و تخلت…
شارك الكتاب مع الآخرين
بيانات الكتاب
المؤلف | رجاء عالم |
---|
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.