نبذة عن كتاب جلاء الأفهام في فضل الصلاة والسلام على خير الأنام ط المجمع
فهرس مقدمة التحقيق: ============== مقدمة المحقق; 5 المصنفات المؤلفة في موضوع الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم; 6 أولا : الكتب المسندة; 6 ثانيا : الكتب غير المسندة; 9 الكلام على كتاب جلاء الأفهام; 12 1- اسم الكتاب وعنوانه; 13 2- صحة نسبة الكتاب إلى مؤلفه; 15 3- تاريخ تأليفه الكتاب; 17 4- الثناء على كتاب جلاء الأفهام; 18 5- نقول العلماء منه , واطلاعهم عليه; 19 6- الكتاب أهميته , ومميزاته , ومنهج مؤلفه فيه; 21 7- الكتاب موضوعه ومحتواه; 25 8- موارد المؤلف ومصادره في كتابه جلاء الأفهام; 30 9- مطبوعات الكتاب ومختصراته; 41 10- وصف النسخ المعتمدة في التحقيق; 43 11- منهج التحقيق; 49 12- نماذج من النسخ المعتمدة في تحقيق الكتاب; 51 فهرس الكتاب: ========== مقدمة المؤلف , ووصفه لكتابه إجمالا; 3 باب ما جاء في الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم; 4 وسياق حديث أبي مسعود الأنصاري البدري; 4 الفصل الأول: فيمن روى أحاديث الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم عنه; 5 سرده أسماء اثنين وأربعين صحابيا; 5 بيان أن المؤلف زاد على هؤلاء جماعة , وأنقض واحدا , وتخريجه وبيان علته إجمالا الحاشية; 6 1- حديث أبي مسعود , وذكر من أخرجه; 6 زيادة محمد بن اسحاق (النبي الأمي) وبيان من أخرجها; 7 تعقب المؤلف على تصحيح الحاكم في مستدركه; 8 علة هذه الزيادة , وإجابة المؤلف عن ذلك بجوابين; 8 بيان شيء من حال ابن إسحاق في المخالفة والانفراد الحاشية; 8 إعلال الدارقطني لزيادة ابن إسحاق , وترجيح حديث الإمام مالك عليه; 9 اختلاف الرواة عن ابن إسحاق في هذه الزيادة; 10 ترجمة المؤلف لأبي مسعود البدري من كتاب المقدسي; 10 2- حديث كعب بن عجرة; 11 ذكر من أخرجه; 11 حديث آخر عن كعب بن عجرة , وبيان ضعفه الحاشية; 12 ترجمة المؤلف لكعب بن عجرة; 13 3- حديث أبي حميد الساعدي – ذكر من أخرجه , وطرقه; 14 ترجمة المؤلف لأبي حميد الساعدي; 15 4- حديث أبي أسيد وأبي حميد; 16 وسياقه من صحيح مسلم في الحاشية; 16 5- حديث أبي سعيد الخدري بيان من أخرجه , وطرقه; 17 ترجمة المؤلف لأبي سعيد الخدري; 17 6- حديث طلحة بن عبيد الله وسياق ألفاظه; 18 بيان الاختلاف في الحديث , وترجيح أنه من مسند زيد بن خارجة الحاشية; 19 7- حديث زيد بن خارجة سياق ألفاظه; 20 ترجمة المؤلف لزيد بن خارجة; 21 8- حديث علي بن أبي طالب سياقه وبيان من أخرجه; 22 بيان الاختلاف فيه , وبيان علته الحاشية; 23 أ- حديث آخر لعلي بن أبي طالب : في كون الدعاء محجوب حتى يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم; 24 وبيان المؤلف علته من ثلاثة أوجه; 24 ب- وحديث آخر لعلي : من سره أن يكتال بالمكيال الأوفى لفظه , وإعلال المؤلف له , وأنه من مسند أبي هريرة; 25 وذكر علة أخرى له في كلام نفيس له; 26 9- حديث أبي هريرة أ- سياقه , وتصحيح المؤلف له; 27 بيان علته , وأنه من مسند أبي مسعود كما تقدم الحاشية; 28 ب- حديث آخر لأبي هريرة كيف نصلي عليك يعني في الصلاة سياقه , ونقل المؤلف كلام العلماء في إبراهيم بن أبي يحيى الأسلمي شيخ الشافعي; 28 ج- حديث آخر : من صلى علي عند قبري سياقه , وبيان علته; 29 د- حديث آخر : ماجلس قوم مجلسا فلم يذكروا الله ولم يصلوا سياقه , وطرقه; 30 بيان اضطراب صالح مولى التوأمة في لفظه (إن شاء عفا عنهم , وإن شاء أخذهم) الحاشية; 31 طريق آخر لهذا الحديث ماقعد قوم طرقه وألفاظه; 31 بيان الاختلاف الواقع فيه الحاشية; 31 طريق آخر لهذا الحديث; 32 وإعلال المؤلف له; 33 إختيار المؤلف إلى إعلال لفظه الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم; 34 هـ- حديث آخر (صلوا علي فإن صلاتكم علي زكاة لكم) لفظه وتخريجه; 34 بيان ضعف الحديث الحاشية; 35 و- حديث صلوا على أنبياء الله ورسله … لفظه , والكلام عليه; 35 ز- حديث (رغم أنف رجل ذكرت عنده فلم يصل علي) لفظه , والكلام عليه; 37 طريق آخر لهذا الحديث .. , والكلام عليه; 38 طريق آخر .. والكلام عليه; 39 ح- حديث آخر من صلى علي واحدة , صلى الله عليه عشرا لفظه , وتخريجه; 40 الكلام على زيادة (من صلى علي واحدة , كتب له بها عشر حسنات) وبيان علتها الحاشية; 40 ط- حديث آخر ( إذا دخل أحدكم المسجد فليسلم علي …) لفظه , وتخريجه; 41 بيان علة الحديث , وأنه من قول كعب الأحبار الحاشية; 41 ي- حديث آخر لا تجعلوا بيوتكم قبوار … وصلوا علي فإن صلاتكم تبلغني; 41 لفظه; 42 بيان ثبوته وتصحيح العلماء له الحاشية; 42 ك- حديث آخر إن لله سيارة من الملائكة; 42 بيان علته ..الحاشية; 42 ل- حديث آخر مامن أحد يسلم علي إلا رد الله إلي روحي لفظه , وجنوح المؤلف إلى إعلاله; 43 الكلام عليه بذكر من صححه أو أعله الحاشية; 43 م- حديث آخر من صلى علي عند قبري سمعته لفظه , وإعلال المؤلف له بأنه : غريب جدا; 44 بيان أنه موضوع الحاشية; 44 ن- حديث آخر مامن مسلم سلم علي في شرق ولا غرب لفظه وبيان انه موضوع; 45 10- حديث بريدة بن الحصيب لفظه , وبيان ضعفه; 46 11- حديث سهل بن سعد الساعدي لفظه , وكلام المؤلف عليه , وبيان علته; 46 أ- حديث آخر يامحمد من صلى عليك مرة … كتب الله له بها عشر حسنات; 48 الكلام عليه وبيان أنه معلول سندا ومتنا الحاشية; 48 12- حديث عبدالله بن مسعود لفظه , وتخريجه , وتضعيف المؤلف له; 49 أ- حديث آخر : في التشهد التحيات لله لفظه , وعلته , وبيان أنه معلول بالوقف; 50 ب- حديث آخر : من لم يصل علي فلا دين له بيان علته , أنه موقوف , وأنه في الصلاة المفروضة الحاشية; 51 ج- حديث آخر إن أولى الناس بي يوم القيامة أكثرهم علي صلاة; 52 وطرقه , والاختلاف فيه; 53 الكلام عليه , وبيان ضعفه; 52 د- حديث آخر موقوف إذا صليتم علي فأحسنوا الصلاة عليه .. اللهم اجعل صلواتك ورحمتك الكلام عليه , وبيان نكارة لفظ اللهم اجعل صلواتك ورحمتك; 53 هـ- حديث آخر إن لله ملائكة سياحين يبلغون عن أمتي السلام لفظه , وتصحيح المؤلف إسناده; 55 13- حديث فضالة بن عبيد; 55 (إذا صلى أحدكم فليبدأ بتحميد ربه …); 56 تخريجه وطرقه; 56 14- حديث أبي طلحة الأنصاري (من صلى عليك … كتب الله له بها عشر حسنات…); 57 الكلام عليه وبيان ضعف إسناده الحاشية; 57 طريق آخر أنه لا يصلي عليك أحد من أمتك إلا صليت عليه عشرا لفظه وطرقه; 57 الكلام عليه وبيان ضعفه; 58 15- حديث أنس بن مالك (من ذكرت عنده فليصل علي …); 58 بيان علته , وأنه منقطع الحاشية; 58 أ- حديث آخر من صلى علي صلاة , صلى الله عليه عشر صلوات; 59 طرقه , والإختلاف فيه , وما أعل به , والجواب عن ذلك; 59 ب- حديث آخر (من صلى علي في يوم ألف مرة …) لفظه , وكلام المؤلف عليه; 61 ج- حديث آخر ( رغم أنف امرئ ذكرت عنده فلم يصل عليك ..) لفظه وكلام المؤلف عليه; 62 د- حديث آخر ما من عبدين متحابين يستقبل أحدهما صاحبه ويصليان علي; 63 بيان علته , وأنه ضعيف جدا الحاشية; 63 هـ- حديث آخر صلوا علي , فإن الصلاة علي كفارة لكم بيان ضعفه الحاشية; 63 و- حديث آخر من صلى علي في يوم الف مرة; 64 16- حديث عمر بن الخطاب من صلى عليك واحدة صلى الله عليه عشرا , ورفعه; 65 كلام المؤلف عليه; 65 أ- حديث آخر من صلى علي صلاة صلى الله بها عشرا , فليقل عبد بعد ذلك علي من الصلاة أو ليكثر بيان الكلام عليه وبيان ضعفه جدا الحاشية; 66 ب- حديث آخر موقوف إن الدعاء موقوف … حتى يصلى على النبي صلى الله عليه وسلم; 68 بسط المؤلف الكلام عليه , وبيان أنه موقوف; 68 ج- حديث آخر من صلى عليك من أمتك واحدة صلى الله; 70 الكلام عليه وبيان أنه واه جدا الحاشية; 70 17- حديث عامر بن ربيعة : لفظه من صلى علي صلاة لم تزل الملائكة تصلي عليه الكلام عليه , وبيان ضعفه; 71 أ- طريق آخر من صلى علي صلاة صلى الله عليه; 71 الكلام عليه , وأنه يدل على أن له أصلا; 72 18- حديث عبدالرحمن بن عوف : لفظه من صلى عليك صليت عليه , ومن سلم; 72 أ- حديث آخر فإنه من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشرا; 74 الكلام عليه وبيان ضعفه; 74 ب- حديث آخر من صلى عليك صليت عليه; 74 19- حديث أبي بن كعب : لفظه والكلام عليه الحاشية; 75 طرقه , وتفسير هذا الحديث; 75 20- حديث أوس بن أوس : من أفضل أيامكم يوم الجمعة … فأكثروا علي من الصلاة فيه; 77 لفظه , وطرقه , وخلاصة الكلام عليه الحاشية; 77 كلام أهل العلم في إعلاله; 78 إجابة المؤلف عن تلك العلل; 79 ذكر شواهد الحديث أوس بن أوس; 84 1- حديث أبي هريرة; 84 2- حديث أبي الدرداء : الكلام عليه , وبيان ضعفه جدا الحاشية; 85 3- حديث أبي أمامة : إعلال المؤلف له من وجهين; 86 4- حديث أنس : الكلام عليه الحاشية; 86 طؤقان آخران أكثروا الصلاة علي يوم الجمعة; 87 أثر ابن مسعود ياوهب لا تدع – إذا كان يوم الجمعة – أن تصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ألف مرة; 88 الكلام عليه وبيان نكارته; 88 5- حديث الحسن البصري مرسلا; 88 21- حديث الحسن بن علي بن أبي طالب : لفظه , وبيان الاختلاف فيه , وترجيح المؤلف أنه من مسند أبي هريرة; 89 أ- حديث آخر ( حيثما كنتم فصلوا علي , فإن صلاتكم تبلغني ) وبيان جهالة أحد رواته الحاشية; 90 22- حديث الحسين بن علي : من ذكرت عنده فخطئ الصلاة علي , خطئ طريق الجنة; 90 بيان المؤلف لعلته , وذكر طرقه; 91 وله شاهد عن ابن عباس; 92 لفظه , وتخريجه , وطرقه , وعلته; 92 23- حديث فاطمة : ( إذا دخلت فقولي : بسم الله الحمد لله اللهم صل على محمد وسلم ) لفظه , وتخريجه وبيان ضعفه; 94 24- حديث البراء بن عازب : ( من صلى علي كتبت له عشر حسنات ) الكلام عليه الحاشية; 95 25- حديث جابر بن عبدالله : ما اجتمع قوم ثم تفرقوا عن غير ذكر الله .. وصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم إلا قاموا عن أنتن من جيفة لفظه , وتخريجه , ومن صححه; 96 أ- حديث آخر لاتجعلوني كقدح الراكب .. فاجعلوني في أول الدعاء وفي وسطه; 97 الكلام عليه وبيان ضعفه واضطرابه سندا ومتنا الحاشية; 97 26- حديث أبي رافع مولى النبي صلى الله عليه وسلم : إذا طنت أذن أحدكم فليذكرني , وليصلي علي; 98 الكلام على علته وبيان بطلانه الحاشية; 98 27- حديث عبدالله بن أبي أوفى : من كانت له إلى الله حاجة; 99 الكلام عليه , وبيان ضعفه; 99 28- حديث رويفع بن ثابت : من قال : اللهم صل على محمد , وأنزله المقعد المقرب عندك يوم القيامة وجبت له شفاعتي; 100 الكلام عليه وبيان ضعفه الحاشية; 100 29- حديث أبي أمامة الباهلي بيان ضعفه جدا الحاشية; 101 أ- حديث آخر من صلى علي صلى الله عليه عشرا بيان وهائه الحاشية; 101 30- حديث عبدالرحمن بن بشر بن مسعود : لفظه – تقولون : اللهم صل على آل محمد; 102 بيان أنه مرسل الحاشية ترجمة المؤلف لعبدالرحمن بن بشر; 103 31- حديث أبي بردة بن نيار لفظه من صلى علي من أمتي صلاة مخلصا من قلبه; 103 بيان المؤلف لعلة الحديث; 104 32- حديث عمار بن ياسر : إن لله تبارك وتعالى ملكا اعطاه اسماع الخلائق; 105 بيان علته وأنه ضعيف جدا الحاشية; 105 طرقه وألفاظه; 106 33- حديث أبي أمامة بن سهل بن حنيف في الصلاة على الجنازة; 107 تصحيح المؤلف إسناده; 108 ترجمة المؤلف لأبي أمامة; 108 الاختلاف في هذا الحديث , وإجابة المؤلف عنه; 109 الاختلاف في قول الصحابي ( من السنة ) , والصواب عند المؤلف; 109 34- حديث جابر بن سمرة : لفظه : ( يامحمد من ذكرت عنده فلم يصل عليك فمات فدخل النار , فأبعده الله ) – كلام المؤلف عليه; 110 ورود هذا الأصل عن جماعة من الصحابة; 111 35- حديث مالك بن الحويرث : من ذكرت عنده فلم يصل عليك فأبعده الله; 111 الكلام عليه , وبيان أنه ضعيف جدا الحاشية; 111 36- حديث عبدالله بن جزء الزبيدي وبيان ضعفه جدا الحاشية; 112 37- حديث ابن عباس وبيان ضعفه الحاشية; 113 أ- حديث آخر من صلى علي في كتاب لم تزل الصلاة جارية له; 113 الكلام عليه , وبيان أنه ضعيف جدا الحاشية حديث آخر بمثله أبي هريرة; 114 ترجيح المؤلف أنه من قول جعفر بن محمد; 114 ب- حديث آخر من نسي الصلاة علي خطى طريق الجنة كلام المؤلف عليه , وبيان ضعفه; 115 ورود هذا المعنى عن جماعة من الصحابة هم; 116 1- الحسين بن علي 2- ابن عباس تقدما 3- محمد بن الحنفية مرسلا; 116 4- أبو هريرة; 116 38- حديث أبي ذر الغفاري لفظه إن ابخل الناس من ذكرت عنده فلم يصل علي; 116 بيان ضعف إسناده الحاشية أ- حديث آخر ألا أخبركم بأبخل الناس … من ذكرت عنده; 117 ورود هذا المعنى عن الحسين وعلي رضي الله عنهم; 118 39- حديث واثلة بن الأسقع بيان أنه ضعيف جدا الحاشية; 118 ورود هذا الأصل عن أبي سعيد وأبي هريرة; 118 40- حديث أبي بكر الصديق : من صل علي كنت شفيعه يوم القيامة; 118 بيان أنه واهي الاسناد الحاشية; 119 41- حديث عائشة : مامن عبد صلى علي صلاة إلا عرج بها مالك الكلام عليه وبيان أنه ضعيف جدا الحاشية; 119 أ- حديث آخر من صلى علي صلاة صلت عليه الملائكة ماصلى; 120 الكلام عليه , وبيان ضعفه جدا الحاشية 42- حديث عبدالله بن عمرو : إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول , ثم صلو علي; 120 أ- حديث آخر موقوف من صلى على رسول الله صلى الله عليه وسلم , صلى الله عليه وملائكته بها سبعين صلاة; 121 الكلام عليه وبيان نكارته الحاشية; 120 ب- حديث آخر موقوف من كانت له إلى الله حاجة; 122 بيان أنه ضعيف جدا الحاشية; 122 43- حديث أبي الدرداء : من صلى علي حيث يصبح عشرا .. وحين يمسي , أدركته شفاعتي; 123 الكلام عليه وبيان ضعفه الحاشية ب- حديث آخر ( أكثروا الصلاة علي يوم الجمعة ) بيان أنه ضعيف جدا; 123 44- حديث عمير الأنصاري البدري : من صلى علي صادقا من نفسه; 124 بيان ضعف الحديث , ( الحاشية ) وأن الصواب أنه من مسند أبي بردة بن نيار; 124 الفصل الثاني : في المراسيل والموقوفات 1- مقطوع يزيد الرقاشي : إن ملكا موكل يوم الجمعة من صلى; 125 2- مرسل الحسن البصري : أكثرو علي الصلاة يوم الجمعة; 125 3- مقطوع أيوب السختياني بلغني : إن ملكا موكل بكل من صلى على النبي صلى الله عليه وسلم; 125 4- مرسل حسن بن حسن رفعه : صلوا في بيوتكم ولاتجعلوا بيوتكم مقابر; 126 5- مرسل الحسن البصري : بحسب امرئ من البخل أن أذكر عنده فلا يصلي علي; 126 6- مرسل الحسن كفى به شحا أن يذكرني قوم فلا يصلون علي; 127 7- مرسل الحسن أكثروا من الصلاة علي يوم الجمعة; 127 8- مرسل محمد بن علي من نسيء الصلاة علي; 127 طرقه وألفاظه; 127 9- مرسل عبيدالله بن عمر من صلى علي أو سأل الله لي الوسيلة حلت عليه شفاعتي; 128 10- قول يزيد بن عبدالله : أنهم كانوا يستحبون أن يقولوا : اللهم صل عل محمد النبي الأمي; 129 11- موقوف ابن مسعود اللهم اجعل صلواتك ورحمتك; 129 12- حديث ابن عمرو موقوفا اللهم اجعل صلواتك وبركاتك ورحمتك; 130 وبيان أن ضعيف جدا الحاشية; 130 13- مقطوع إبراهيم النخعي : قولوا : اللهم صل على محمد عبدك ورسولك; 130 14- مرسل الحسن البصري في سبب نزول : إن الله وملائكته يصلون على النبي; 131 15- قول سعيد بن المسيب مامن دعوة لا يصلى على النبي صلى الله عليه وسلم قبلها; 131 16- موقوف عمر بن الخطاب إن الدعاء موقوف بين السماء والأرض; 132 وروده مرفوعا , وترجيح المؤلف الوقف; 132 17- موقوف علي مامن دعاء إلا بينه وبين السماء حجاب; 132 وترجيح المؤلف وقف , على الرفع; 132 18- موقوف معاذ أبي حليمة أنه كان يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم في القنوت; 133 19- قول كعب الأحبار مامن فجر يطلع إلا نزل سبعون ألفا من الملائكة; 133 بيان ضعف إسناده; 133 20- موقوف ابن مسعود في الذكر بين تكبيرات العيدين; 133 الكلام عليه , وبيان علته , وبيان ثبوت أصله; 134 21- فعل عبدالله بن أبي عتبة في حمد الله والثناء عليه والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم; 134 22- قول القاسم بن محمد : كان يستحب للرجل إذا فرغ من تلبيته أن يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم; 135 23- موقوف علي : إذا مررتم بالمساجد فصلوا على النبي صلى الله عليه وسلم; 135 24- قول علقمه صلى الله وملائكته على محمد … في دخول المسجد; 135 25- موقوف عمر بن الخطاب في الدعاء على الصفا; 136 26- قول عبدالرحمن بن عمرو من صلى على النبي صلى الله عليه وسلم كتب الله له عشر حسنات; 136 وبيان عدم ثبوته; 136 27- مقطوع يعقوب بن زيد بن طلحة رفعه مامن عبد يصلي عليك إلا; 137 28- مقطوع يزيد الرقاشي إن ملكا موكل يوم الجمعة; 138 29- موقوف ابن عباس اللهم تقبل شفاعة محمد الكبرى; 138 30- موقوف أبي سعيد الخدري : مامن قوم يقعدون ثم يقومون لا يصلون على النبي صلى الله عليه وسلم إلا كان عليهم يوم القيامة حسرة; 138 الباب الثاني الفصل الأول : في إفتتاح المصلى بقول ( اللهم ) ومعنى ذلك معنى اللهم; 140 اختلاف النحاة في الميم المشددة; 141 القول الأول : أنها زيدت عوضا من حرف النداء; 141 القول الثاني : أن الميم عوض عن جملة محذوفة; 142 رد البصريون هذا من عشرة أوجه; 143 القول الثالث : أن الميم زيدت للتعظيم والتفخيم; 146 إتمام المؤلف لهذا القول , وذكره مبحثا في التناسب بين اللفظ والمعنى; 146 كلام المؤلف على ( الميم ) , والألفاظ اللغوية التي فيها الميم , ودلالتها على الجمع; 150 ذهاب المؤلف إلى أنه أتى بالميم المؤذنة بالجمع في آخر ( اللهم ) إيذانا بسؤاله تعالى بأسمائه , والتدليل عليه; 153 الدعاء ثلاثة أقسام; 155 أقوال السلف في دلالة الميم على الجمع; 156 إشكال – في الجمع بين ( يا ) وبين هذه الميم ؟ وجوابه; 157 الفصل الثاني : في بيان معنى الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم; 159 أصل لفظة ( الصلاة ) في اللغة; 159 الدعاء نوعان; 160 الآيات التي فيها نوعي الدعاء; 160 بقاء ( الصلاة ) على مسماها في اللغة; 161 فصل : في صلاة الله على عبده نوعان 1- عامة , وأدلة ذلك; 161 2- خاصة; 162 اختلاف الناس في معنى الصلاة منه سبحانه على نبيه صلى الله عليه وسلم 1- أنها رحمته , ودليله; 163 2- أنها مغفرته , ودليله; 163 بيان ضعف هذين الوجهين من خمسة عشر وجها; 164 رد بعض الجهمية على القول الأول : أنها رحمته , بكلام حقيقته إنكار رحمة الله سبحانه وتعالى جملة , ورد المصنف عليه; 179 منشأ غلط الجهمية; 181 الفصل الثالث : في معنى اسم النبي صلى الله عليه وسلم واشتقاقه كونه منقول من الحمد , وذكر ما يتضمنه; 183 اشتقاقه من اسم الفاعل والمفعول ومعناهما; 183 الاستدلال على كون اسماء الرب سبحانه وأسماء نبيه أعلام دالة على معان هي بها أوصاف من خمسة أوجه; 184 هل أسماؤه متباينة أم مترادفة ؟ والتحقيق في ذلك; 190 فصل : ذكر ما اشتمل عيه مسماه وهو الحمد , من الخصائص والفضائل; 191 الفرق بين لفظ ( محمد ) و ( أحمد ) من وجهين; 206 الأول; 206 الثاني; 207 فصل : ظن طائفة بأن تسميته صلى الله عليه وسلم بأحمد كانت قبل تسميته بمحمد , وأدلتهم; 213 مناقشة هذا الكلام من وجوه; 215 الفصل الرابع : في معنى الآل واشتقاقه , وأحكامه اشتقاق الآل : فيه قولان الأول : أن أصله أهل; 227 تضعيف المؤلف هذا القول من سنة أوجه; 227 الثاني : أن أصله : أول; 229 الاستدلال على ذلك , وأحكامه; 229 فصل : معنى الآل – الأول : آل الرجل له نفسه; 231 الأدلة على ذلك; 232 الثاني : أن الآل هم : الأتباع والأقارب; 232 الإجابة عما استدل به أصحاب القول الأول الإجابة عن قوله تعالى { سلام على إل ياسين } وبيان أوجه القراءات فيها , وتضعيف المؤلف لبعض هذه الأوجه , واختياره في إضافة ( آل ) إلى يس; 232 فصل النزاع بين أصحاب القولين : أن الآل إن أفرد دخل فيه المضاف إليه وإن ذكر الرجل ثم ذكر آله لم يدخل فيهم , ففرق بين اللفظ المجرد والقرون; 235 فصل الإختلاف في آل النبي صلى الله عليه وسلم على أربعة أقوال الأول : هم الذين حرمت عليهم الصدقة وفيها ثلاثة أقوال أحدها : أنهم بنو هاشم وبنو المطلب; 236 الثاني : أنهم بنو هاشم خاصة; 237 الثالث : أنهم بنو هاشم ومن فوقهم إلى بني غالب; 237 القول الثاني : أن آله هم ذريته وأزواجه خاصة; 238 أدلة هذا القول; 238 القول الثالث : أن آله هم اتباعه إلى يوم القيامة; 239 القول الرابع : أن آله هم الاتقياء من أمته; 239 فصل في حجج هذه الأقوال أدلة القول الأول : استدلوا بخمسة أدلة; 239 أدلة القول الثاني : استدلوا بأربعة أدلة; 243 أدلة القول الثالث : استدلوا بدليلين; 247 أدلة القول الرابع : استدلوا بثلاثة أدلة; 248 ترجيح المؤلف القول الأول ويليه الثاني , وتضعيفه الثالث والرابع; 250 أدلة المؤلف وتعليلاته لما ذهب إليه; 251 فصل في الأزواج – وأنه جمع زوج , وقد يقال زوجة والأول أفصح; 257 أدلة ذلك من القرآن; 257 الأدلة من الأثر والشعر على ورود لفظ زوجة; 258 موارد لفظ ( الزوج ) و ( المرأة ) في القرآن في أهل الإيمان جاء بلفظ ( الزوج ) مفردا وجمعا; 258 في أهل الشرك جاء بلفظ المرأة; 258 قول السهيلي وطائفة في سر ذلك; 259 تعقب المؤلف ذلك واختياره أن لفظ الأزواج مشعر بالمشاكلة والمجانسة والاقتران والاستدل على ذلك وتقريره; 259 فصل : في ذكر أزواجه صلى الله عليه وسلم 1- ترجمة خديجة رضي الله عنها – وخصائصها; 262 المفاضلة بين خديجة وعائشة رضي الله عنها والاختلاف فيه على ثلاثة أقوال , واختيار شيخ الإسلام ابن تيمية في ذلك; 263 تابع خصائص خديجة; 263 2- ترجمة سودة بنت زمعة رضي الله عنها , وخواصها; 265 3- ترجمة عائشة بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهم; 265 خصائصها وفضائلها; 265 4- ترجمة حفصة بنت عمر بن الخطاب رضي الله عنهما; 269 5- ترجمة أم حبيبة بنت أبي سفيان رضي الله عنهما – اسمها رملة; 271 الاختلاف في حديث ابن عباس … في قول أبي سفيان ( عندي أحسن العرب وأجمله أم حبيبة أزوجكها ) مع أن زواجها كان متقدما على إسلامه استشكال العلماء لهذا الحديث , وإجابتهم عن ذلك; 272 رد المؤلف لجميع تلك الأقوال – وترجيحه أن الحديث غير محفوظ وأنه وقع فيه تخليط; 285 6- ترجمة أم سلمة هند بنت أبي أمية; 286 خصائصها; 286 الاختلاف فيمن زوجها هل هو ابنها عمر بن أبي سلمة أو عمر ابن الخطاب ؟ ترجيح المزي بأن الصواب في الرواية ( قم ياعمر ) وميل المؤلف إلى ذلك; 287 7- ترجمة زينب بنت جحش رضي الله عنها; 289 وخصائصها; 289 8- ترجمة زينب بنت خزيمة الهلالية رضي الله عنها; 290 9- ترجمة جويرية بنت الحارث رضي الله عنها; 290 10- ترجمة صفية بنت حيي بن أخطب رضي الله عنها; 291 خصائصها; 291 11- ترجمة ميمونة بنت الحارث الهلالية رضي الله عنها; 292 الاختلاف هل نكحها النبي صلى الله عليه وسلم حلالا أم محرما؟; 292 وترجيح انه تزوجها حلالا; 292 فصل الكلام على ( الذرية ) في مسألتين; 293 المسألة الأولى : في لفظها وفيها ثلاثة أقوال; 294 الأول : انها من ذرأ الله الخلق أي نشرهم وأظهرهم; 294 الثاني : أن أصلها من الذر , وتضعيف المؤلف ذلك; 295 الثالث : أنها من ذرا يذرو إذا فرق; 295 ترجيح المؤلف القول الأول , والاستدلال لذلك; 295 المسألة الثانية : في معنى هذه اللفظة لا خلاف أن الذرية تطلق على الأولاد الصغار والكبار; 296 هل تقال الذرية على الآباء ؟ فيه قولان الأول : أنهم يسمون ذرية , ودليل هذا القول; 296 الثاني : أنه لا يجوز ذلك في اللغة ودليلهم; 297 ردهم على أهل القول الأول; 297 أقوال العلماء في قوله تعالى حملنا ذريتهم; 297 هل يدخل في الذرية أولاد البنات ؟ فيها قولان الأول – أنهم يدخلون; 299 الثاني – أنهم لا يدخلون; 299 أدلة القول الأول; 299 أدلة القول الثاني; 300 ردهم على القول الأول; 300 الفصل الخامس : في ذكر إبراهيم خليل الرحمن معنى إبراهيم بالسريانية; 303 الرد على العجم الذين يزعمون أنهم لا يعرفون نوحا عليه السلام; 303 فضائل إبراهيم عليه الصلاة والسلام; 304 أوجه الثناء على إبراهيم عليه الصلاة والسلام من آية إكرامه أضيافه من الملائكة من خمسة عشر وجها; 309 تابع لفضائل إبراهيم عليه الصلاة والسلام; 312 الفصل السادس : في ذكر المسألة المشهورة بين الناس وبيان ما فيها; 318 وهي أن النبي صلى الله عليه وسلم أفضل من إبراهيم عليه الصلاة والسلام , فكيف طلب له نبينا صلى الله عليه وسلم من الصلاة مالإبراهيم عليه السلام , مع أن المشبه به أصله أن يكون فوق المشبه ؟ فكيف الجمع بين الأمرين المتنافيين ؟ أقوال العلماء في ذلك وبيان ما فيه من صحيح وفاسد القول الأول : أن هذه الصلاة علمها النبي صلى الله عليه وسلم أمته قبل أن يعرف أن سيد ولد آدم; 318 الرد على هذا القول; 318 القول الثاني : أن هذا السؤال والطلب شرع ليتخذه الله خليلا كما أتخذ إبراهيم خليلا; 319 الرد على هذا القول; 319 القول الثالث : أن التشبيه راجع إلى المصلي فيما يحصل له من ثواب الصلاة عليه; 319 الرد على هذا القول; 319 القول الرابع : أن التشبيه عائد إلى الآل فقط; 320 الرد على هذا القول , وبيان بطلان نسبته إلى الشافعي; 320 القول الرابع – أنه لا يلزم أن يكون المشبه به أعلى من المشبه , بل يجوز أن يكونا متماثلين وأن يكون المشبه أعلى من المشبه به; 322 القول الخامس – أن المسؤل له إنما هو صلاة زائدة على ما أعطيه مضافا إليه; 325 الرد على هذا القول وتضعيفه; 325 القول السادس : أن التشبيه المذكور إنما هو في أصل الصلاة لا في قدرها ولا في كيفيتها … وأدلة ذلك; 326 الرد على هذا القول وتضعيفه من ثلاثة أوجه; 327 القول السابع : أن التشبيه حاصل بالنسبة إلى كل صلاة من صلوات المصلين; 331 إجابتهم على إشكال وارد عليهم; 332 الرد على هذا القول وتضعيفه; 332 القول الثامن : أنه إذا طلب للنبي صلى الله عليه وسلم ولآله الصلاة مثل ما لإبراهيم وآله حصل لآل النبي صلى الله عليه وسلم من ذلك مايليق بهم , وتبقى الزيادة للأنبياء وفيهم إبراهيم لمحمد صلى الله عليه وسلم; 333 تقرير المؤلف لهذا القول , واستحسانه بالنسبة لما تقدمه من الأقوال; 333 إختيار المؤلف أن محمد من آل إبراهيم فيكون قوله ( كما صليت على آل إبراهيم ) متناولا للصلاة عليه وعلى سائر النبيين من ذرية إبراهيم; 334 الفصل السابع : في ذكر نكتة حسنه في هذا الحديث المطلوب; 336 وهي أن أكثر الأحاديث مصرح بذكر ( محمد وآل محمد ) , وأما في حق المشبه به وهو إبراهيم وآله , فإنما جاءت بذكر ( إبراهيم فقط ) أو بذكر ( آل إبراهيم فقط ) وأنه لم يجيء حديث صحيح بلفظ إبراهيم وآل إبراهيم; 336 التعقب على المؤلف في نفيه هذا الحاشية; 336 سرد المؤلف الأدلة على ذلك حديث كعب وأبي حميد وأبي سعيد وأبي مسعود; 337 تضعيف المؤلف الروايات الواردة بالجمع بين إبراهيم وآل إبراهيم; 339 بيان النكتة في ورود ( إبراهيم ) منفردا , وورد ( آل إبراهيم ) منفردا; 341 بيان النكتة في مجيء ( محمد وآل محمد ) بالاقتران , دون الاقتصار على أحدهما وتضمنه نكت وفوائد في الدعاء وما يتعلق به; 342 الفصل الثامن : في قوله ( اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد ) وذكر البركة; 347 حقيقتها , وتصاريفها واشتقاقها; 347 لفظ ( تبارك ) والاختلاف في اشتقاقه الأول – بمعنى بارك – مثل قاتل – وهو غلط عند المحققين; 348 الثاني : تفاعل من البركة .. كتعالى; 348 الاستدلال لذلك; 349 معنى ( تبارك ) وأقوال أهل اللغة والتفسير; 350 اختيار المؤلف; 351 تابع الكلام على ما يتضمنه هذا الدعاء وبارك على محمد; 351 خصائص هذا البيت المبارك التي خصهم الله بها; 355 حيث سرد أربعا وعشرين فضيلة الفصل التاسع : في اختتام هذه الصلاة بهذين الاسمين وهما الحميد المجيد الحميد واشتقاقه; 365 الودود – اشتقاقه; 365 تابع معنى الحميد; 366 المجد مستلزم للعظمة والسعة والجلال; 367 بيان السر في اقتران ( الحميد المجيد ) و الجلال والإكرام; 367 معنى الحميد المجيد في صيغة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم; 369 الفصل العاشر : في ذكر قاعدة في هذه الدعوات والأذكار التي رويت بألفاظ مختلفة; 373 بيان مسلك بعض المتأخرين في الجمع بين تلك الألفاظ المختلفة; 373 أدلة هذا المسلك; 374 بيان ضعف هذا المسلك من ستة أوجه; 374 الباب الثالث; : في مواطن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم التي يتأكد طلبها إما وجوبا وإما استحبابا مؤكدا; 380 الموطن الأول : في الصلاة في آخر التشهد الإجماع على مشروعيتها , والاختلاف في وجوبها; 380 القول الأول : ليست بواجبة في التشهد الأدلة على عدم الوجوب; 380 القول الثاني : أنها واجبة في التشهد; 385 الأدلة على الوجوب; 385 ردهم على أدلة القول الأول; 389 تابع أدلة القول الأول على وجوب التشهد; 409 الدليل الأول : بيانه وتوضيحه; 409 القدح في هذا الدليل من ثلاثة أوجه; 411 الإجابة عن هذه القوادح الثلاث; 412 2- الدليل الثاني : وتقريره في مقدمتين; 413 الإشارة إلى وجود اعتراضات عليه; 415 3- الدليل الثالث : حديث فضاله; 415 الاعتراض عليه من ستة أوجه , وإجابة المؤلف عليه; 415 4- الدليل الرابع : الاستدلال بثلاثة أحاديث ضعيفه , قد يقوى بعضها بعضا عند الاجتماع; 420 5- الدليل الخامس : الاستدلال بفعل الصحابة وقد تقدم; 422 6- الدليل السادس : أن هذا عمل الناس عليه; 422 تابع رد القول الثاني على أصحاب القول الأول بالإلزام; 423 فصل : 2- الموطن الثاني من مواطن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم في التشهد الأول; 424 الاختلاف في ذلك القول الأول : يستحب ذلك; 424 القول الثاني : لا يزيد على التشهد; 426 أدلة من قال بالاستحباب; 424 أدلة من قال ليس التشهد الأول بمحل له; 426 فصل : الموطن الثالث من مواطن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم آخر القنوت; 428 دليل من استحبه; 428 استحبابه في قنوت رمضان – والدليل عليه; 429 فصل : 4- الموطن الرابع : من مواطن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم صلاة الجنازة بعد التكبيرة الثانية لا خلاف في مشروعيتها; 431 واختلف في توقف صحة الصلاة عليها الأول : أنها واجبة لا تصح الصلاة إلا بها , دليل ذلك; 431 الثاني : أنها تستحب وليست بواجبة; 431 الأدلة على مشروعيتها; 431 هل يصلى على الملائكة المقربين؟; 435 فصل : 5- الموطن الخامس – من مواطن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم في الخطب : كخطبة الجمعة والعيدين والاستسقاء وغيرها الاختلاف في اشتراطها لصحة الخطبة; 436 القول الأول : لا تصح الخطبة إلا بالصلاة عليه صلى الله عليه وسلم; 436 القول الثاني : تصح بدونها; 436 أدلة القول الأول; 436 الأدلة على مشروعيتها; 438 ترجيح عدم الوجوب; 441 فصل : الموطن السادس: الصلاة عليه بعد إجابة المؤذن وعند الإقامة أدلة ذلك; 441 في إجابة المؤذن خمس سنن; 443 فصل : 7- الموطن السابع : عند الدعاء له ثلاث مراتب; 445 أدلة المرتبة الأولى; 445 أدلة المرتبة الثانية; 446 دليل المرتبة الثالثة; 448 فصل : 8- الموطن الثامن : عند دخول المسجد وعند الخروج منه أدلة ذلك; 449 فصل : 9- الموطن التاسع : على الصفا والمروة , وادلة ذلك; 450 فصل : 10- الموطن العاشر : عند اجتماع القوم وقبل تفرقهم , وأدلة ذلك; 452 فصل : 11- الموطن الحادي عشر : عند ذكره صلى الله عليه وسلم; 453 الاختلاف في وجوبها كلما ذكر الأول : تجب كلما ذكر اسمه; 453 الثاني : أنه مستحب , وليس بفرض يأثم تاركه ثم اختلفوا : على أقوال; 453 الأول : تجب الصلاة عليه مرة في العمر الثاني : تجب في كل صلاة في تشهدها كما تقدم الثالث : الأمر بالصلاة عليه أمر استحباب لا أمر إيجاب استدلال الموجبين بخمس حجج وتوضيحها , وتقريرها; 454 استدلال نفاة الوجوب باثني عشر دليلا; 467 عدم ترجيح المؤلف في هذه المسألة; 472 فصل : 12- الموطن الثاني عشر : عند الفراغ من التلبية; 472 فصل : 13- الموطن الثالث عشر : عند استلام الحجر; 473 فصل : 14- الموطن الرابع عشر : عند الوقوف على قبره صلى الله عليه وسلم; 474 فصل : 15- الموطن الخامس عشر : إذا خرج إلى السوق أو إلى دعوة أو نحوها; 475 فصل : 16- الموطن السادس عشر : إذا قام الرجل من نوم الليل; 476 فصل : 17- الموطن السابع عشر : عقب ختم القرآن الآثار بذلك; 477 استحباب دعاء ختم القرآن في التراويح; 479 فصل : 18- الموطن الثامن عشر : يوم الجمعة , وأدلة ذلك; 481 فصل : 19- الموطن التاسع عشر : عند القيام من المجلس; 483 فصل : 20- الموطن العشرون : عند المرور على المساجد ورؤيتها دليل ذلك , وبيان ضعفه; 483 فصل : 21- الموطن الحادي والعشرون : عند الهم والشدائد , وطلب المغفرة; 484 فصل : 22- الموطن الثاني والعشرون : عند كتابة اسمه صلى الله عليه وسلم الأدلة على ذلك , وبيان ضعفها; 485 حكايات منامية لبعض السلف في ذلك; 486 فصل : 23- الموطن الثالث والعشرون : عند تبليغ العلم إلى الناس وعند التذكير والقصص , وإلقاء الدروس , وتعليم العلم في أول ذلك وآخره ثبوته عن عمر بن عبدالعزيز; 491 الكلام على الدعوة إلى الله وأنها وظيفة المرسلين وأتباعهم; 491 فصل : 24- الموطن الرابع والعشرون : في أول النهار وآخره دليل ذلك , وتقدم بيان عدم ثبوته; 495 فصل : 25- الموطن الخامس والعشرون : عقب الذنب إذا أراد أن يكفر عنه أدلة ذلك , وبيان أنها غير ثابتة; 496 فصل : 26- الموطن السادس والعشرون : عند إلمام الفقر والحاجة أو خوف وقوعه; 498 دليله , وبيان عدم ثبوته فصل : 27- الموطن السابع والعشرون : عند خطبة الرجل المرأة في النكاح أثر ابن عباس , وبيان عدم ثبوته; 499 فصل : 28- الموطن الثامن والعشرون : عند العطاس أدلة من قال يستحب ذلك , وبيان عدم ثبوتها; 499 القول الثاني : لا تستحب عند العطاس , وإنما هو موضع حمدلله وحده; 501 أدلة هذا القول , واستدلالهم بحديث مرفوع وبيان المؤلف ضعفه من ثلاثة أوجه; 501 فصل : 29- الموطن التاسع والعشرون : بعد الفراغ من الوضوء أدلة ذلك , وبيان عدم ثبوتها; 503 فصل : 30- الموطن الثلاثون : عند دخول المنزل دليل ذلك , وتضعيف السخاوي له; 504 فصل : 31- الموطن الحادي والثلاثون : في كل موطن يجتمع فيه لذكر الله; 505 دليل ذلك , وأنه غير محفوظ; 505 فصل : 32- الموطن الثاني والثلاثون : إذا نسي الشيء أو أراد ذكره دليله – وبيان وهائه; 506 فصل : 33- الموطن الثالث والثلاثون : عند الحاجة تعرض للعبد أدلة ذلك , وبيان عدم ثبوتها; 507 فصل : 34- الموطن الرابع والثلاثون : عند طنين الأذن دليل ذلك , وتقدم عدم ثبوته; 509 فصل : 35- الموطن الخامس والثلاثون : عقيب الصلوات دليله : حكاية رؤية منامية; 510 فصل : 36- الموطن السادس والثلاثون : عند الذبيحة الاختلاف في هذه المسألة : الأول : أنها مستحبة ودليل ذلك; 511 الثاني : أنها مكروهة في هذا الموطن دليل من كرهها , وبيان ضعفه; 512 فصل : 37- الموطن السابع والثلاثون : في الصلاة في غير التشهد أثر الحسن البصري , ونص الإمام أحمد على ذلك; 514 فصل : 38- الموطن الثامن والثلاثون : بدل الصدقة; 515 دليل ذلك , وبيان ضعفه فصل : 39- الموطن التاسع والثلاثون : عند النوم دليل ذلك , وبيان ضعفه , وترجيح المؤلف أنه من قول : أبي جعفر الباقر; 516 فصل : 40- الموطن الأربعون : عند كل كلام خير ذي بال دليل ذلك , وبيان عدم ثبوتها; 517 فصل : 41- الموطن الحادي والأربعون : في أثناء تكبيرات صلاة العيد دليل ذلك , وفقه هذا الدليل; 519 الباب الرابع; : في الفوائد والثمرات الحاصلة بالصلاة عليه صلى الله عليه وسلم 1- امتثال امر الله; 521 2- موافقته سبحانه في الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم; 521 3- موافقة ملائكته فيها; 521 4- حصول عشر صلوات من الله على المصلي عليه مرة; 521 5- أنه يرفع له عشر درجات; 521 6- أنه يكتب له عشر حسنات; 521 7- أنه يمحى عنه عشر سيئات; 521 8- أنه يرجى إجابة دعائه إذا قدمها أمامه; 521 9- أنها سبب لشفاعته صلى الله عليه وسلم; 522 10- أنها سبب لغفران الذنوب; 522 11- أنها سبب لكفاية الله العبد ما أهمه 12- أنها سبب لقرب العبد منه صلى الله عليه وسلم يوم القيامة; 522 13- أنها تقوم مقام الصدقة لذي العسرة; 522 14- أنها سبب لقضاء الحوائج; 522 15- أنها سبب لصلاة الله على المصلي , وصلاة ملائكته عليه; 522 16- أنها زكاة للمصلي وطهارة له; 522 17- أنها سبب لتبشير العبد بالجنة قبل موته; 522 18- أنها سبب للنجاة من أهوال يوم القيامة; 523 19- أنها سبب لرد النبي صلى الله عليه وسلم على المصلي , والمسلم عليه; 523 20- أنها سبب لتذكر العبد مانسيه; 523 21- أنها سبب لطيب المجلس; 523 22- أنها سبب لنفي الفقر; 523 23- أنها تنفي عن العبد اسم البخل إذا صلى عليه عن ذكره صلى الله عليه وسلم; 523 24- نجاته من الدعاء عليه برغم الأنف إذا تركها; 523 25- أنها ترمي صاحبها على طريق الجنة , وتخطئ بتاركها عن طريقها; 524 26- أنها تنجي من نتن المجلس الذي لا يذكر فيه الله ورسوله; 524 27- أنها سبب لتمام الكلام الذي ابتدئ بحمد الله والصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم; 524 28- أنها سبب لوفور نور العبد على الصراط; 524 29- أنه يخرج بها العبد عن الجفاء; 524 30- أنها سبب لإلقاء الله سبحانه الثناء الحسن للمصلي عليه بين أهل السماء والأرض; 524 31- أنها سبب للبركة في ذات المصلي وعمله وعمره; 524 32- أنها سبب لنيل رحمة الله له; 525 33- أنها سبب لدوام محبته للرسول صلى الله عليه وسلم وزيادتها وتضاعفها; 525 بيان أن العبد كلما أكثر من ذكر محبوبه تضاعف حبه له وتزايد; 525 استحقاق الله سبحانه وتعالى من عباده : نهاية الحب مع نهاية التعظيم الآيات والأحاديث الواردة في كثرة ذكر الله; 528 أنواع ذكر الله تعالى; 530 34- أن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم سبب لمحبته للعبد; 530 35- أنها سبب لهداية العبد وحياة قلبه; 531 36- أنها سبب لعرض اسم المصلي عليه صلى الله عليه وسلم وذكره عنده; 532 37- أنها سبب لتثبيت القدم على الصراط , والجواز عليه; 533 وبيان عدم ثبوت الحديث الوارد فيه; 533 38- أن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم أداء لأقل القليل من حقه; 534 39- أنها متضمنة لذكر الله وشكره; 534 40- أن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم من العبد هي دعاء أنواع سؤال العبد ربه; 534 الباب الخامس; : في الصلاة على غير النبي وآله صلى الله عليه وسلم تسليما أدلة ذلك; 537 معنى آية { سلام على نوح في العالمين } والأقوال فيها واختيار المؤلف لذلك; 537 القول بأن هذه جملة ابتدائية لا محل لها من الأعراب; 538 الرد على هذا القول من خمسة أوجه; 539 2- وأما الصلاة عليهم أدلة ذلك , وبيان ضعفها; 544 فصل : وأما من سوى الأنبياء 1- آل النبي صلى الله عليه وسلم : يصلي عليهم بغير خلاف بين الأمة; 546 واختلف موجبوا الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في وجوبها على آله قولين مشهورين; 546 حكى بعض أصحاب الشافعي الإجماع على أنه مستحب , وتعقب المؤلف عليه; 547 فصل : هل يصلي على الآل منفردين عنه صلى الله عليه وسلم؟ هذه المسألة على نوعين النوع الأول : أن يقال : ( اللهم صل على آل محمد ) وهذا يجوز; 547 النوع الثاني : أن يفرد واحد منهم بالذكر – كالصلاة على : علي والحسن فاختلف في ذلك , وفي الصلاة على غير آله صلى الله عليه وسلم من الصحابة فمن بعدهم; 547 القول الأول : كراهة ذلك : وأن الصلاة مختصة بالنبي صلى الله عليه وسلم وآله فقط أدله ذلك القول; 548 هذا القول بالكراهة – لأصحاب الشافعي ثلاثة أوجه 1- أن كراهة تحريم 2- أنه كراهة تنزيه 3- أنه من باب ترك الأولى; 549 مسألة هل السلام في معنى الصلاة ؟ وهل يقال فلان عليه السلام ؟; 549 تابع أدلة القول الأول عشرة أوجه; 550 القول الث