وقف الشاب يائساً, محمرُّ الخدين غيضاً, و قهراً, و تمنى أنْ لا يفارقا مكانيهما قبل أن يكمل الرجل حكايته, لكن الأخير بعد أن خطى خطوة للأمام, التفت للشاب و حثّه قائلاً وهو يبتسم :–
سلم بازوزو
عامر حميو
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *