Search
Search

لو كنت طيراً

نبذة عن كتاب لو كنت طيراً

الحرف أوّل شرارات النور، والكلمة أولى درجات التغيير، وقدرٌ من البوح يعيد للنفس توازنها، والطيور حينما تغرد فإنها لا تكترث بطلقات الصيادين أو تعبأ بمناطق الحظر  الجوي، أو تخشى مشانق التقاليد، ومعتقلات الأعراف، وأسلاك السياسة الشائكة
 هذا المعنى يظل ماثلاً أمامك وأنت تتنقل بين صفحات كتاب ‘لو كنت طيراً’ للداعية الدكتور سلمان بن فهد العودة؛ بحيث تجد نفسك أمام لغة جديدة، تقتحم بك مناطق أبعد من تلك التي يعهدها الناس عادةً.
وحينما يخاطبك الكاتب بقوله: ‘لا تكبت عواطفك، فقَدْرٌ من البوح هو متنفس للأحزان’ .. فإنه يبرز أمامك فكرته من هذا العمل الجديد؛ بحيث يدرك القارئ للوهلة الأولى أنّه ليس أمام عمل نقدي يتناول ظواهر الحياة بقدر ما هو أمام تجربة تنتمي لما يعرف بـ’فن البوح’

بيانات كتاب لو كنت طيراً

العنوان

لو كنت طيراً

المؤلف

سلمان العودة

شارك مع الأخرین :

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

کتب ذات صلة

للتحمیل اضغط هنا

الرابط المباشر

شارک مع الآخرین :