Search
Search

مخطوطة – تفسير الجلالين

نبذة عن كتاب مخطوطة – تفسير الجلالين

عنوان المخطوط: تفسير الجلالين ( ).
المؤلفان: محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم بن أحمد بن هاشم المحلي، الشافعي، جلال الدين (ت 864 هـ/1459م) ( ).
وعبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي، جلال الدين ت 911هـ/ 1505م ( ).
عدد الأوراق: 221، المقاييس: 239 × 144 ـ 155 × 84، عدد الأسطر: (27).
أوله: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله. موافياً لنِعمِهِ مُكافياً لِمزيدِهِ، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله وصحبه وجنوده، هذا ما اشتدت إليه حاجة الراغبين في تكملة تفسير القرآن الكريم الذي ألفه الإمام العلامة المحقق جلال الدين محمد بن أحمد المحلي الشافعي رحمه الله، وتتميم ما فاته من أول سورة البقرة إلى آخر الإسراء بتتمة على نمطه… {صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ} ( ) بالهداية، ويُبدَّل من (الذين) بِصِلَتِهِ {غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ} ( ) وهم اليهود {وَلَا} وغير {الضَّالِّينَ} ( ) وهم النصارى، ونكتةُ البدل إفادةُ أن المهتدين ليسوا يهوداً ولا نصارى…
آخره:… سورة الناس مكية… واعترض على الأول بأن الناس لا يوسوس في صدور الناس، إنما يوسوس في صدورهم الجنّ، وأجيب: بأن الناس يوسوس أيضا بمعنىً يليق بهم في الظاهر ثم تصل وسوستهم إلى القلب وتثبت فيه بالطريق المؤدي إلى ذلك، والله أَعْلَمُ.
تم التفسير المشهور بالجلالين… وبعد فإني قد كتبت وأتممت هذه النسخة الشريفة المباركة في اليوم التاسع من شهر ربيع الآخر لسنة أربع وسبعين ومائة وألف من هجرة مَنْ لَهُ الْعِزُّ والشرف، وأنا العبد المعترف بالعجز والتقصير السيد حسن بن حسن المعروف بحافظ القرآن م.
ملاحظات: تفسير الجلالين، بدأه جلال الدين المحلي، وأتمه تلميذه الجلال السيوطي، ولذلك سمي . ومنه مخطوطة في مكتبة السليمانية رقم: 94. قابلها الناسخ على نسخة المؤلف المحلي. والناسخ لمخطوطة راغب پاشا: الخطاط الحافظ حسن بن حسن. تاريخ النسخ: 1174 هـ/ 1760م. الوضع العام: خطّ النَّسْخ النفيس المضبوط بالحركات، وتفسير الجلالين مكتوب على هامش تأويلات القاشاني، والغلاف جلد عثماني وقف الصدر الأعظم محمد راغب پاشا.

بيانات كتاب مخطوطة – تفسير الجلالين

العنوان

تفسير الجلالين

رقم المخطوطة

34-2

عدد الأوراق

221

عدد الأسطر

27

تاريخ النسخ

1174 هـ/ 1760م

المقاييس

239 × 144 ـ 155 × 84

أوله

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله. موافياً لنِعمِهِ مُكافياً لِمزيدِهِ، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله وصحبه وجنوده، هذا ما اشتدت إليه حاجة الراغبين في تكملة تفسير القرآن الكريم الذي ألفه الإمام العلامة المحقق جلال الدين محمد بن أحمد المحلي الشافعي رحمه الله، وتتميم ما فاته من أول سورة البقرة إلى آخر الإسراء بتتمة على نمطه… {صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ} ( ) بالهداية، ويُبدَّل من (الذين) بِصِلَتِهِ {غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ} ( ) وهم اليهود {وَلَا} وغير {الضَّالِّينَ} ( ) وهم النصارى، ونكتةُ البدل إفادةُ أن المهتدين ليسوا يهوداً ولا نصارى…

آخره

… سورة الناس مكية… واعترض على الأول بأن الناس لا يوسوس في صدور الناس، إنما يوسوس في صدورهم الجنّ، وأجيب: بأن الناس يوسوس أيضا بمعنىً يليق بهم في الظاهر ثم تصل وسوستهم إلى القلب وتثبت فيه بالطريق المؤدي إلى ذلك، والله أَعْلَمُ.

الوضع العام

خطّ النَّسْخ النفيس المضبوط بالحركات، وتفسير الجلالين مكتوب على هامش تأويلات القاشاني، والغلاف جلد عثماني وقف الصدر الأعظم محمد راغب پاشا.

شارك مع الأخرین :

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

کتب ذات صلة

للتحمیل اضغط هنا

الرابط المباشر

شارک مع الآخرین :