Search
Search

مخطوطة – حاشية على تفسير البيضاوي؛ وحاشية الكازروني

نبذة عن كتاب مخطوطة – حاشية على تفسير البيضاوي؛ وحاشية الكازروني

عنوان المخطوط: حاشية على تفسير البيضاوي؛ وحاشية الكازروني ( ).
المؤلف: محمد بن إبراهيم الدروري، المصري، سري الدين ت بعد 1070 هـ/ 1660م ( ).
عدد الأوراق وقياساتها: 151/ ب ـ 159/ آ، الورقة (136 × 250) الكتابة (76 × 177) عدد الأسطر: (29).
أوله: الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى، وبعد فهذا بعض ما خطر بالخاطر عن إقراء تفسير الإمام البيضاوي ( ). أودعته الصفحات لينظر فيه ويحرر، وحيث أطلقتُ الحاشية، فمرادي حاشية الفاضل الكازروني. قوله: الشكر مقابلة النعمة قولاً وعملاً واعتقاداً، في الحاشية: فيه تسامح، إذ ليس المراد أنه يجب اجتماع الأمور الثلاثة حتى يحصل الشكر، وفي بعض النسخ: بأو، وهو الأصحّ. أقول: فيه بحث، أما أوّلاً: فلأن قوله فيه تسامح، وقوله: وهو الأصح، يدلان علىصحة العبارة…
آخره:… قوله: أو لأنهما من أصل واحد. أما إشارته إلى النظم الشريف بتقدير مضاف. أي بعضكم من أصل بعض، فيكون تلخيصاً للوجه الأول من توجيه الكشاف، أو إلى الخطاب في: منكم، ينتظم آدم عليه السلام، ولا شكّ أنّ ما سواه ممّن اندرج تحت الخطاب من آدم عليه وعلى نبيّنا أفضل الصلاة وأشرف السلام. أنهاه مؤلفه الفقير محمد سري الدين، عفا لله تعالى عنه، والحمد لله. وصلى الله على سيدنا محمد وَآلِهِ وصَحْبِهِ وَسَلَّم.
ملاحظات: مواصفاته مطابقة لمواصفات الرَّقْم الْحَمِيْدِيّ: 1452/ 1.

بيانات كتاب مخطوطة – حاشية على تفسير البيضاوي؛ وحاشية الكازروني

العنوان

حاشية على تفسير البيضاوي؛ وحاشية الكازروني

المؤلف

محمد بن إبراهيم الدروري، المصري، سري الدين ت بعد 1070 هـ/ 1660م

رقم المخطوطة

1452-2

عدد الأسطر

29

عدد الأوراق وقياساتها

151/ ب ـ 159/ آ، الورقة (136 × 250) الكتابة (76 × 177)

أوله

الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى، وبعد فهذا بعض ما خطر بالخاطر عن إقراء تفسير الإمام البيضاوي ( ). أودعته الصفحات لينظر فيه ويحرر، وحيث أطلقتُ الحاشية، فمرادي حاشية الفاضل الكازروني. قوله: الشكر مقابلة النعمة قولاً وعملاً واعتقاداً، في الحاشية: فيه تسامح، إذ ليس المراد أنه يجب اجتماع الأمور الثلاثة حتى يحصل الشكر، وفي بعض النسخ: بأو، وهو الأصحّ. أقول: فيه بحث، أما أوّلاً: فلأن قوله فيه تسامح، وقوله: وهو الأصح، يدلان علىصحة العبارة…

آخره

… قوله: أو لأنهما من أصل واحد. أما إشارته إلى النظم الشريف بتقدير مضاف. أي بعضكم من أصل بعض، فيكون تلخيصاً للوجه الأول من توجيه الكشاف، أو إلى الخطاب في: منكم، ينتظم آدم عليه السلام، ولا شكّ أنّ ما سواه ممّن اندرج تحت الخطاب من آدم عليه وعلى نبيّنا أفضل الصلاة وأشرف السلام. أنهاه مؤلفه الفقير محمد سري الدين، عفا لله تعالى عنه، والحمد لله. وصلى الله على سيدنا محمد وَآلِهِ وصَحْبِهِ وَسَلَّم.

شارك مع الأخرین :

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

کتب ذات صلة

للتحمیل اضغط هنا

الرابط المباشر

شارک مع الآخرین :