Search
Search

نبذة عن كتاب مخطوطة – مقاصد الطالبين في أصول الدين

عنوان المخطوط: مقاصد الطالبين في أصول الدين ( ).
المؤلف: مسعود بن عمر التفتازاني، الحنفي، سعد الدين ت 791هـ/ 1142م ( ).
عدد الأوراق وقياساتها: 201، عدد الأسطر: (متنوع).
أوله: بسم الله الرحمن الرحيم، حمداً لِمَن تفوح نفحات الإمكان بوجوب وجوده، وتلوح على صفحات الأكوان آثار كرمه وجوده، تُشرق في ظُلَمِ الحدوث لوامع قدم كبريائه، وتنطق بحِكم اللاهوت جوامع كَلِمِ صِفاته وأسمائه، وأصلّي على مَن أرسله بالنور الساطع إيضاحاً للمنهج، وإفصاحاً عن البينات، وابتعثه بالأمر الصادع إقامة للحجج، وإزالة للشبُهات… وها أنا ألقي إليكم في هذا المختصر من مقاصد الكلام غُرر ما لقحته العقول، ومحضته الأفهام، وأملي عليكم في تمهيد قواعد عقائد الإِسْلام ما يطلع بكم من غرفها أحسن مُستقرّ ومقام…
آخره:… خاتمة: قد وردت الأحاديث الصحيحة … وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ) بناء على احتمال أن يفضل مع طول العهد وفساد الزمان ثواب المعرفة والإتقان، والطاعة والإيمان، ثبّت الله قلوبنا على الدين، ووفّقنا لما يرضاه يوم الدين، إنه خير موفق ومعين، وصلى الله على النبي محمد وآله الطاهرين، وأصحابه أجمعين، والحمد لله رب العالمين.
ملاحظات: هذا الكتاب مكتوب على الهوامش.

كتابلينك أول محرك البحث الذكي للكتب!

بيانات كتاب مخطوطة – مقاصد الطالبين في أصول الدين

العنوان

مقاصد الطالبين في أصول الدين

المؤلف

مسعود بن عمر التفتازاني، الحنفي، سعد الدين ت 791هـ/ 1142م

رقم المخطوطة

796-2

عدد الأسطر

متنوع

عدد الأوراق وقياساتها

201

أوله

بسم الله الرحمن الرحيم، حمداً لِمَن تفوح نفحات الإمكان بوجوب وجوده، وتلوح على صفحات الأكوان آثار كرمه وجوده، تُشرق في ظُلَمِ الحدوث لوامع قدم كبريائه، وتنطق بحِكم اللاهوت جوامع كَلِمِ صِفاته وأسمائه، وأصلّي على مَن أرسله بالنور الساطع إيضاحاً للمنهج، وإفصاحاً عن البينات، وابتعثه بالأمر الصادع إقامة للحجج، وإزالة للشبُهات… وها أنا ألقي إليكم في هذا المختصر من مقاصد الكلام غُرر ما لقحته العقول، ومحضته الأفهام، وأملي عليكم في تمهيد قواعد عقائد الإِسْلام ما يطلع بكم من غرفها أحسن مُستقرّ ومقام…

آخره

… خاتمة: قد وردت الأحاديث الصحيحة <في ظهور إمام من ولد فاطمة الزهراء يملأ الدنيا قسطاً وعدلاً كما ملئت جوراً وظلماً>… وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم <مَثَلُ أُمَّتِي مَثَلُ الْمَطَرِ لا يُدْرَى أوله خَيْرٌ أَمْ آخِرُهُ> ( ) بناء على احتمال أن يفضل مع طول العهد وفساد الزمان ثواب المعرفة والإتقان، والطاعة والإيمان، ثبّت الله قلوبنا على الدين، ووفّقنا لما يرضاه يوم الدين، إنه خير موفق ومعين، وصلى الله على النبي محمد وآله الطاهرين، وأصحابه أجمعين، والحمد لله رب العالمين.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

روابط التحميل

الرابط المباشر