وداع للسلاح
كان يقاوم الوقوع في الحب، فقد كانت تشغله الحرب، لكنه وقع في حبها، ولم يعد يبالي بالحرب، وبالعالم، ما دامت هي معه، لقد ودع عالماً مضطرماً بالحرب، ليدخل عالماً مضطرماً بنار الحب الرفيع، عالماً يستطيع أحد تصويره كما صورة همنغواي صاحب الشيخ والبحر و لا تزال الشمس تشرق وجيل ما بع
شارك الكتاب مع الآخرين
بيانات الكتاب
المؤلف | إرنست همنجواي |
---|
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.