المؤلف |
ألبير كامو |
---|---|
عدد الصفحات |
160 |
الناشر |
دار مكتبة الحياة – بيروت – لبنان |
سنة النشر |
1942 |
الرقم الدولي للكتاب |
9780141182001 |
جميعنا لديه أسبابه ليقوم من سريره فى الصباح الباكر، ويبدأ في سؤال نفسه عن حقيقة هذه الحياة وهذا العالم الذى نعيشه. ربما يجيبك كامو على هذا السؤال، فالجميع يجدون أنفسهم فى عالم غير عقلانى، لكنهم يكافحون للحصول على معنى لحياتهم. رسالته الرئيسية أنه يجب علينا أن نمضى قدما فى حياتنا بسعادة مع رؤية واضحة، ونكافح لنحصل على ذلك الشعور بالإنجاز والسعادة فى النهاية. جميعنا لديه أسبابه ليقوم من سريره فى الصباح الباكر، ويبدأ في سؤال نفسه عن حقيقة هذه الحياة وهذا العالم الذى نعيشه. ربما يجيبك كامو على هذا السؤال، فالجميع يجدون أنفسهم فى عالم غير عقلانى، لكنهم يكافحون للحصول على معنى لحياتهم. رسالته الرئيسية أنه يجب علينا أن نمضى قدما فى حياتنا بسعادة مع رؤية واضحة، ونكافح لنحصل على ذلك الشعور بالإنجاز والسعادة فى النهاية. في هذا الكتاب، يقدّم كامو فلسفته حول العبث : بحث الإنسان عن المعنى، تتطلعه لوحدة العالم والوضوحه، في عالم غير مفهوم، عالم من دون الله ومن دون أي حقائق أو قيم خالدة. ويتسائل هل الاحساس بشعور العبث يدفع الانتحار ؟ كامو يجيب: لا ، بل يدفع إلى الثورة.
المؤلف |
ألبير كامو |
---|---|
عدد الصفحات |
160 |
الناشر |
دار مكتبة الحياة – بيروت – لبنان |
سنة النشر |
1942 |
الرقم الدولي للكتاب |
9780141182001 |