Search
Search

أول مرة أصلي: وكان للصلاة طعم آخر

نبذة عن كتاب أول مرة أصلي: وكان للصلاة طعم آخر

وقع حريق في بيت علي بن الحسين وهو ساجد ، فجعلوا يقولون : النار .. النار .. فما رفع رأسه حتى أُطفئت ، فقيل له في ذلك فقال : ‘ ألهتني عنها النار الـأخرى ‘

وارفع السبابة وانت تتشهد ، واستشعر بذلك انك تخنق شيطانك وعصر أضلاعه وقهره بسبابة التوحيد ، فقد كان عبد الله بن عمر رضي الله عنه إذا جلس في الصلاة وضع يديه على ركبتيه وأشار بأصبعه وأتبعها بصره ، ثم قال : قال رسول الله صلَ الله عليه وسلم : ‘ لهي أشد على الشيطان من الحديد ‘ – يعني السبابة –

حكى عن عطاء الخرساني : ‘ ما من عبد يسجد لله سجدة في بقعة من بقاع الأرض إلا شهدت له يوم القيامة وبكت عليه يوم يموت ‘

بيانات كتاب أول مرة أصلي: وكان للصلاة طعم آخر

العنوان

أول مرة أصلي: وكان للصلاة طعم آخر

المؤلف

خالد أبو شادي

شارك مع الأخرین :

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

کتب ذات صلة

للتحمیل اضغط هنا

الرابط المباشر

شارک مع الآخرین :