المؤلف |
توماس هيغهامر |
---|
يتميز هذا الكتاب بدقته وبتوازنه، فهو ينفي كثير من الأساطير التي ألصقت بالأحداث، كما يفسر بعض الغوامض، وهو لا يرصد ما حدث منذ 12 مايو فقط، وإنما يعود إلى البداية، إلى الجهاد الأفغاني، فيتتبع الجهاديين السعوديين من أفغانستان إلى الشيشان والبوسنة، بل حتى الجزائر والصومال، ليحط بنا على 11 سبتمبر، مفرقاً خلال هذا كله ما بين ما يسميه الجهاد الكلاسيكي والجهاد العالمي، مبرزاً أدوار أهم قادة التنظيم في السعودية، مثل العييري، محللاً سبب انهيار التنظيم في السعودية.
المؤلف |
توماس هيغهامر |
---|