العنوان |
زرياب: معلم الناس والمروءة |
---|---|
المؤلف |
د. سناء شعلان |
حجم الملفات |
3.17 ميجا بايت |
اللغة |
العربية |
نوع الملفات |
|
الصفحات |
19 |
هذه القصة المصورة هي القصة الثانية في سلسلة الذين أضاءوا الدّرب، وهي تروي حكاية موسيقي كان له السبق في تطوير الموسيقى العربية ، وفي تطوير الكثير من الآلات الموسيقية الشرقية ، وهو فنان عبقري بزّ علماء عصره في الموسيقى ، وعكف نفسه عليها طوال عمره ، فخلّدته. هـو زرياب الذي تتلمذ على يدي أستاذه الموسيقي الشهير إسحاق الموصلي في عهد الخليفة هارون الرشيد ، ثم هاجر مرغمًا عنه إلى بغداد التي أحبّها مع زوجته وبنيه إلى المغرب العربي ، ثم إلى الأندلس حيث الخليفة العربي المسلم عبد الرحمن الثاني الذي لقي عنده كلّ تقدير وحفاوة وإكرام ، وتفرّغ حينئذ لفنه الموسيقي ، فأبدع وفتح معهدًا موسيقيًا وملأ الدنيا ألحانًا عذبة ، وأنفق الكثير من الوقت لتعليم النّاس فنون الموضة والرفاهية والآداب واللطف والرقة والذوق وآداب وفنـون الملبس والمأكل والمشرب حتى لقّبه النّاس بـ ( معلم الناس والمروءة ).
العنوان |
زرياب: معلم الناس والمروءة |
---|---|
المؤلف |
د. سناء شعلان |
حجم الملفات |
3.17 ميجا بايت |
اللغة |
العربية |
نوع الملفات |
|
الصفحات |
19 |