Search
Search

مخطوطة – أنوار التنزيل وأسرار التأويل، تفسير الْبَيْضَاوِي ج: 1.

نبذة عن كتاب مخطوطة – أنوار التنزيل وأسرار التأويل، تفسير الْبَيْضَاوِي ج: 1.

عنوان المخطوط: أنوار التنزيل وأسرار التأويل، تفسير الْبَيْضَاوِي ( ). ج: 1.
المؤلف: عبد الله بن عمر الْبَيْضَاوِي، الشافعي ت 685 هـ/ 1286م ( ).
عدد الأوراق: 641، عدد الأسطر: (23).
أوله: مثل [87] الرَّقْم الْحَمِيْدِيّ: 66.
آخره:… {وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ} ( ) في الألوهية {وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ} ( ) ولي يواليه من أجل مذلة به ليدفعها بموالاته نفى عنه أن يكون له ما يشاركه من جنسه ومن غير جنسه اختيارا واضطرارا، وما يعاونه ويقويه، ورتب الحمد عليه للدلالة على أنه الذي يستحق جنس الحمد لأنه كامل الذات المنفرد بالإيجاد المنعم على الإطلاق، وما عداه ناقص مملوكُ نعمةٍ أو مُنعم عليه، ولذلك عطف عليه قوله: {وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا} ( ). وفيه تنبيه على أن العبد، وإن بالغ في التنزيه والتحميد واجتهد في العبادة والتمجيد ينبغي أن يعترف بالقصور عن حقه في ذلك، روي [أنه صلى الله عليه وسلم كان إذا أفصح الغلام من بني عبد المطلب علمه هذه الآية]، [وعنه عليه الصلاة والسلام: مَن قرأ سورة بني إسرائيل فرقّ قلبه عند ذكر الوالدين كان له قنطار في الجنة] والقنطار ألف أوقية ومائتا أوقية.
ملاحظات: الناسخ: نعمان بن فتح الله البغدادي. تاريخ النسخ: 1094 هـ/ 1682م. الوضع العام: خطّ النَّسْخ المضبوط، والآيات مكتوبة باللون الأحمر، وتوجد تصحيحات وتعليقات بين السطور، وتوجد على الهوامش حاشية السيالكوتي ( )، ولوحة البداية مذهبة وملونة، وجميع الصفحات لها إطارات مذهّبة، والغلاف جلد عثماني مذهب وملون، وقف الصدر الأعظم محمد راغب پاشا. رقم السي دي: 42435.

بيانات كتاب مخطوطة – أنوار التنزيل وأسرار التأويل، تفسير الْبَيْضَاوِي ج: 1.

العنوان

أنوار التنزيل وأسرار التأويل، تفسير الْبَيْضَاوِي ج: 1.

المؤلف

عبد الله بن عمر الْبَيْضَاوِي، الشافعي ت 685 هـ/ 1286م

رقم المخطوطة

75-1

عدد الأوراق

641

عدد الأسطر

23

تاريخ النسخ

1094 هـ/ 1682م

الناسخ

نعمان بن فتح الله البغدادي

أوله

مثل [87] الرَّقْم الْحَمِيْدِيّ: 66.

آخره

… {وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ} ( ) في الألوهية {وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ} ( ) ولي يواليه من أجل مذلة به ليدفعها بموالاته نفى عنه أن يكون له ما يشاركه من جنسه ومن غير جنسه اختيارا واضطرارا، وما يعاونه ويقويه، ورتب الحمد عليه للدلالة على أنه الذي يستحق جنس الحمد لأنه كامل الذات المنفرد بالإيجاد المنعم على الإطلاق، وما عداه ناقص مملوكُ نعمةٍ أو مُنعم عليه، ولذلك عطف عليه قوله: {وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا} ( ). وفيه تنبيه على أن العبد، وإن بالغ في التنزيه والتحميد واجتهد في العبادة والتمجيد ينبغي أن يعترف بالقصور عن حقه في ذلك، روي [أنه صلى الله عليه وسلم كان إذا أفصح الغلام من بني عبد المطلب علمه هذه الآية]، [وعنه عليه الصلاة والسلام: مَن قرأ سورة بني إسرائيل فرقّ قلبه عند ذكر الوالدين كان له قنطار في الجنة] والقنطار ألف أوقية ومائتا أوقية.

الوضع العام

خطّ النَّسْخ المضبوط، والآيات مكتوبة باللون الأحمر، وتوجد تصحيحات وتعليقات بين السطور، وتوجد على الهوامش حاشية السيالكوتي ( )، ولوحة البداية مذهبة وملونة، وجميع الصفحات لها إطارات مذهّبة، والغلاف جلد عثماني مذهب وملون، وقف الصدر الأعظم محمد راغب پاشا. رقم السي دي: 42435.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

کتب ذات صلة

روابط التحميل

الرابط المباشر

شارک مع الآخرین :