Search
Search

مخطوطة – رسالة في حق اللؤلؤ

نبذة عن كتاب مخطوطة – رسالة في حق اللؤلؤ

عنوان المخطوط: رسالة في حق اللؤلؤ ( ).
المؤلف: عبد الرحمن بن إبراهيم الصهريّ الآمُديّ؛ الكرديّ؛ الشافعي ت1066هـ/ 1656 م ( ).
عدد الأوراق وقياساتها: 3/ آ، الورقة: 209 × 130 ـ 127 × 070، عدد الأسطر: (18).
أوله: بسم الله الرحمن الرحيم، إن أبهى دُرر حمْد الله المجتبى، وأسنى غُرر صلاة رسوله المصطفى. وبعد فإن… بالفارسية؛ مرادفاً للؤلؤ بالعربية، وهو صغار الدر، فإذا عرفت هذه المقدمة؛ فاعلم أن اللؤلؤ قطرة مطر منعقدة في جوف الصدف، فوجه كونه نجساً كما توهم لا يظهر…
آخره:… بل كل دابة تخرج من بطن أمِّها؛ وعليها رطوبات نجسة، قد تزيلها الأمطار، وقد لا تزيلها، وما كانوا يحترزون عن ذلك. انتهى، فعلم ما نقلناه أنه لا يلزم لصحة الصلاة؛ مثل اللؤلؤة في غسلها قصداً ما أخذناه من أسماء الرجال. وإلى الله المرجع في كل الأحوال.
تمت الرسالة في ليلة العطلة، والحمد لله على إتمامه في جميع الليالي والأيام، والصلاة على رسوله المصطفى ما تعاقبت الشهور والأعوام.
ملاحظات: مكتوب في البداية: هذه رسالة في حق اللؤلؤ لسيدي وسندي أستاذي، بل بمنزلة قرة عيني، وثمرة فؤادي، وإليه إنابة الطلبة كلها في الإشكال، واستنادي، حفظه الله عن الآفات، وأدخله بحبوحة جنانه، رب الكريم الهادي. الناسخ: تلميذ المؤلف عبد الرحمن بن إبراهيم الصهريّ ت 1066 هـ/ 1656 م. واسم ناسخ الرسالة الأولى موجود في عبارته: مما كتبته بنفسي لنفسي، وأنا أضعف عباد الله، وأحوج الورى إلى لطف ربه ومولاه؛ العالم بسرّه ونجواه: علي المائلي الشهير بملّا زاده، نال ما رامه وأراده.

بيانات كتاب مخطوطة – رسالة في حق اللؤلؤ

العنوان

رسالة في حق اللؤلؤ

المؤلف

عبد الرحمن بن إبراهيم الصهريّ الآمُديّ؛ الكرديّ؛ الشافعي ت1066هـ/ 1656 م

رقم المخطوطة

901-1

عدد الأسطر

18

الناسخ

تلميذ المؤلف عبد الرحمن بن إبراهيم الصهريّ ت 1066 هـ/ 1656 م

عدد الأوراق وقياساتها

3/ آ، الورقة: 209 × 130 ـ 127 × 070

أوله

بسم الله الرحمن الرحيم، إن أبهى دُرر حمْد الله المجتبى، وأسنى غُرر صلاة رسوله المصطفى. وبعد فإن… بالفارسية؛ مرادفاً للؤلؤ بالعربية، وهو صغار الدر، فإذا عرفت هذه المقدمة؛ فاعلم أن اللؤلؤ قطرة مطر منعقدة في جوف الصدف، فوجه كونه نجساً كما توهم لا يظهر…

آخره

… بل كل دابة تخرج من بطن أمِّها؛ وعليها رطوبات نجسة، قد تزيلها الأمطار، وقد لا تزيلها، وما كانوا يحترزون عن ذلك. انتهى، فعلم ما نقلناه أنه لا يلزم لصحة الصلاة؛ مثل اللؤلؤة في غسلها قصداً ما أخذناه من أسماء الرجال. وإلى الله المرجع في كل الأحوال.

شارك مع الأخرین :

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

کتب ذات صلة

للتحمیل اضغط هنا

الرابط المباشر

شارک مع الآخرین :