العنوان |
أحكام المجاهرين بالكبائر – دار ابن الجوزي |
---|---|
المؤلف |
ذياب بن سعد آل حمدان الغامدي |
الناشر |
وتحت كل باب فصول .<br />قبل هذه الأبواب بدأ المؤلف بمقدمة موجزة فيها توطئة للموضوع و تنبيه على ما كتب أهل العلم في هذا الباب و إيقاظ للقارئ بأن الطائفة المنصورة لم تزل ظاهرة قائمة بأمر ربها .<br />بعد ذلك بدأ المؤلف في الباب الأول و أودع فيه فصلين : الأول يتكلم عن علاقة البدعة بالمعصية و قرر فيه أن أحكام أهل الأهواء و البدع في الجملة مأخوذة من أحكام أهل الفسق |
سنة النشر |
و الثاني يتكلم عن الفوارق بين المعاصي و البدع و ذكر فيه بإيجاز ثمان مفارقات و ثلاث موافقات.<br />و أما الباب الثاني ففيه عشرة فصول : تحدث في الأول عن تعريف المعصية و في الثاني عن تعريف الفسق |
الطبعة |
ثم أردفهما بفصل ثالث عن أقسام المعاصي و أنها تنقسم إلى كبائر و صغائر كما ذهب إليه جماهير السلف و الخلف . ثم ناسب أن يأتي بفصل يتكلم فيه عن تعريف الكبائر . وتحدث في الفصل الخامس عن متعلقات الذنوب من حيث تكفير الحسنات لها |
التحقيق |
و تعديها |
عدد المجلدات |
و إباحتها للضرورات |
عدد الصفحات |
و غلظها . و الفصل السادس عن تعريف الصغائر |