العنوان |
المدخل إلى العلم والفلسفة والإلهيات نظرية المعرفة |
---|---|
المؤلف |
الشيخ. حسن محمد مكى العاملى |
حجم الملفات |
8.8 ميجا بايت |
اللغة |
العربية |
نوع الملفات |
|
الصفحات |
416 |
كتاب المدخل إلى العلم والفلسفة والإلهيات نظرية المعرفة pdf تأليف الشيخ. حسن محمد مكى العاملى يتحدث الكاتب فى الفصل الأول عن تعريف المعرفة أو العلم، وذكر فيه تعاريف الحكماء (الفلاسفة) وتعاريف المتكلّمين (الفرق الكلامية الإسلامية). وفى الفصل الثانى يتحدث عن أقسام المعرفة حيث ذكر انقسامها إلى تصور وتصديق؛ وضروري واكتسابي؛ وفعلي وانفعالي؛ وحضوري وحصولي؛ وكلي وجزئي؛ وتفصيلي واجمالي؛ وعلمي وعملي؛ وحقيقي واعتباري. الفصل الثالث تحدث فيه الكاتب عن قيمة المعرفة، وهو أهم فصل في الكتاب، وفيه ستتعرف على الينابيع الأصلية للفلسفات الإنسانية. الفصل الرابع يتحدث عن أدوات المعرفة المتمثلة في: الحس؛ والعقل؛ والتجربة؛ والإلهام والإشراق. الفصل الخامس يتكلم عن مراحل المعرفة حسب كل فلسفة جرى مناقشتها سابقا. الفصلان السادس والسابع يتكلمان عن ملاك الحقيقة ومعيار تمييز الحقائق من الأوهام وهما من الفصول المهمة.أما الفصلان الثامن والتاسع يتكلمان حول حدود المعرفة وتجرّد المعرفة، وفيه ذكر الخلاف بين من حصر المعرفة في الطبيعيات أو ماهو محسوس وبين من لم يحصرها أي جعل العقل وغيره قادر على الوصول لحقائق غير محسوسة، وفيه يتم عرض أقوال المؤلهين حول وجود الله سبحانه وتعالى وحول الميتافيزيقا بشكل عام كتجرّد النفس وتجرد المعرفة عن المادة. الفصل العاشر يتكلم عن المقولات العشر، وهي الأجناس العالية لكل ما هو مخلوق، سواء أكان ماديًا أو مجردًا. الفصل الحادي عشر يتكلم عن شرائط المعرفة وموانعها سواء تلك المتعلقة بعاطفة الإنسان أو أدواته المعرفية. أما الفصل الثاني عشر فيتحدث عن الرابطة المنطقية بين الحكمة النظرية والحكمة العملية، وفيه يتم الرد على أمثال ديفيد هيوم الذي زعم ألا رابطة منطقية بين وجود الله جل جلاله وعبادته، وهذا من الفصول المهمة للدفاع عن الدين خاصة، وما بعد الطبيعة عامة
العنوان |
المدخل إلى العلم والفلسفة والإلهيات نظرية المعرفة |
---|---|
المؤلف |
الشيخ. حسن محمد مكى العاملى |
حجم الملفات |
8.8 ميجا بايت |
اللغة |
العربية |
نوع الملفات |
|
الصفحات |
416 |