كتابة الشتات.. لا يمكن أن تكون إلا ضد مؤثرية فعل الشتات الذي استطال غي لحظتنا العراقية. وهكذا.. بتوقيت شرارة البصرة تنبجس أمواه السرد، وتغمر الأقاصي، ويتحول (هناك) إلى (هنا)، فكل نأي هو دنو من وطن منتهك بخصخصة القمع..
خرائط الشتات
محمد حسن
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *