Search
Search

مخطوطة – رسالة في علم آداب البحث

نبذة عن كتاب مخطوطة – رسالة في علم آداب البحث

عنوان المخطوط: رسالة في علم آداب البحث ( ).
المؤلف: أحمد بن سُلَيْمَان بن كمال پاشا، ت 940هـ/ 1534م ( ).
عدد الأوراق وقياساتها: 191/ ب ـ 192 / آ، الورقة 205 × 128 ـ 147 × 085 عدد الأسطر: (25).
أوله: بسم الله الرحمن الرحيم، وَبِهِ العونُ والنصرُ على التَّتْمِيْم. الحمد لله الذي حفظ المؤمنين من الخطأ والخلل، في مناظرتهم بالمخالفين والجدل، والصلاة على رسوله الأتمّ والأكمل، وعلى آله وآصحابه خير المِلل، وبعد؛ فهذه رسالة في علم آداب البحث؛ كافيةٌ مُغنِيةٌ عمّا عداها من الرسائل المتداولة بين المحصِّلين، وفيما يمكن أنْ يَعْلَمَ جميع ما يُعْلَمَ من غيرها فليتأمل…
آخره:… تنبيه من الواجب على المُعلل أنْ لا يستعمل الجوابَ؛ بلْ يطلب عنه توجيه المَنْعِ وتحقيقه، إذْ رُبّما لا يُمكن المانعُ توجيهه، أو يظهر فساده، أو يذكره. جوابه: فإذا أجيب؛ فعلى المانع أنْ لا يستعجل، ويطلب توجيه الجواب، أو تفصيله، إذْ رُبّما لا يقدر عليه، أو يكون غلطاً، ومن الواجب على المُناظِرَيْنِ أنْ يتكلَّما في كلِّ عِلْمٍ بما هو حَدّه ووظيفته، فلا يتكلَّمَا في اليقينيِّ بوظائف الظَّنِّيِّ، وبالعكس. هذا ما أردنا إيرادَهُ في هذه الرسالة. تمت بعون الله.
ملاحظات: مواصفاته مطابقة لمواصفات الرَّقْم الْحَمِيْدِيّ: 1460/ 1. رقم السي دي: 18722.

بيانات كتاب مخطوطة – رسالة في علم آداب البحث

العنوان

رسالة في علم آداب البحث

المؤلف

أحمد بن سُلَيْمَان بن كمال پاشا، ت 940هـ/ 1534م

رقم المخطوطة

1460-68

عدد الأسطر

25

عدد الأوراق وقياساتها

191/ ب ـ 192 / آ، الورقة 205 × 128 ـ 147 × 085

أوله

بسم الله الرحمن الرحيم، وَبِهِ العونُ والنصرُ على التَّتْمِيْم. الحمد لله الذي حفظ المؤمنين من الخطأ والخلل، في مناظرتهم بالمخالفين والجدل، والصلاة على رسوله الأتمّ والأكمل، وعلى آله وآصحابه خير المِلل، وبعد؛ فهذه رسالة في علم آداب البحث؛ كافيةٌ مُغنِيةٌ عمّا عداها من الرسائل المتداولة بين المحصِّلين، وفيما يمكن أنْ يَعْلَمَ جميع ما يُعْلَمَ من غيرها فليتأمل…

آخره

… تنبيه من الواجب على المُعلل أنْ لا يستعمل الجوابَ؛ بلْ يطلب عنه توجيه المَنْعِ وتحقيقه، إذْ رُبّما لا يُمكن المانعُ توجيهه، أو يظهر فساده، أو يذكره. جوابه: فإذا أجيب؛ فعلى المانع أنْ لا يستعجل، ويطلب توجيه الجواب، أو تفصيله، إذْ رُبّما لا يقدر عليه، أو يكون غلطاً، ومن الواجب على المُناظِرَيْنِ أنْ يتكلَّما في كلِّ عِلْمٍ بما هو حَدّه ووظيفته، فلا يتكلَّمَا في اليقينيِّ بوظائف الظَّنِّيِّ، وبالعكس. هذا ما أردنا إيرادَهُ في هذه الرسالة. تمت بعون الله.

شارك مع الأخرین :

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

کتب ذات صلة

للتحمیل اضغط هنا

الرابط المباشر

شارک مع الآخرین :