مخطوطة – فتوى في بطلان المناصبة.

عبد الجليل السُّنيني، الحنفي، الطرابلسي ت 1102 هـ/ 1691م

نبذة عن كتاب مخطوطة – فتوى في بطلان المناصبة.

عنوان المخطوط: فتوى في بطلان المناصبة.
المؤلف: عبد الجليل السُّنيني، الحنفي، الطرابلسي ت 1102 هـ/ 1691م ( ).
عدد الأوراق وقياساتها: 1، الورقة: 217 × 167 ـ 190 × 120، عدد الأسطر: (24).
أوله: صورة فتوى في بطلان المناصبة نقلتها من آخر رسالة للعالم العلامة الشيخ عبد الجليل الطرابلسي الشهير بابن سُنين، وهي قوله: هذه النقول ببطلان المناصبة؛ ذكرت في المتون والشروح والفتاوى، أما المتون: فالوقاية، والنقاية، وملتقى الأبحر، وأما الشروح: فشرح الوقاية لصدر الشريعة، وشرح النقاية للقهستاني، والدرر والغرر، وشرح الكنز للزيلعي. وأما الفتاوى: فالخلاصة وخزانة الفتاوى وغيرهما. فأما عبارة الوقاية فنصها…
آخره:… قال في الدرر والغرر، في باب الربا: البر والشعير والتمر والملح كَيْلِيّ، والذهب والفضة وَزْنِيّ، فإن كلَّ ما نَصَّ عليه رسولُ الله صلى الله عليه وسلم، على تحريم التفاضُلِ فيه فهو كَيْلِيّ أبداً، وإن ترك الناسُ الكيلَ فيه، وكل ما نصّ على تحريم التفاضل فيه وزناً فهو وزنيّ أبداً، وإن تركَ الناسُ الوزن فيه كالذهب والفضة، لا يُغيران بعُرف لأن النصَّ أقوى من العُرف، والأقوى لا يُترك بالأدنى. انتهى والله أعلم.
ملاحظات: الرسالة مكتوبة في صفحة واحدة في أول المخطوطة.

بيانات كتاب مخطوطة – فتوى في بطلان المناصبة.
العنوان	فتوى في بطلان المناصبة.
المؤلف	عبد الجليل السُّنيني، الحنفي، الطرابلسي ت 1102 هـ/ 1691م
رقم المخطوطة	467-2
عدد الأسطر	24
عدد الأوراق وقياساتها	1، الورقة: 217 × 167 ـ 190 × 120
أوله	صورة فتوى في بطلان المناصبة نقلتها من آخر رسالة للعالم العلامة الشيخ عبد الجليل الطرابلسي الشهير بابن سُنين، وهي قوله: هذه النقول ببطلان المناصبة؛ ذكرت في المتون والشروح والفتاوى، أما المتون: فالوقاية، والنقاية، وملتقى الأبحر، وأما الشروح: فشرح الوقاية لصدر الشريعة، وشرح النقاية للقهستاني، والدرر والغرر، وشرح الكنز للزيلعي. وأما الفتاوى: فالخلاصة وخزانة الفتاوى وغيرهما. فأما عبارة الوقاية فنصها…
آخره	… قال في الدرر والغرر، في باب الربا: البر والشعير والتمر والملح كَيْلِيّ، والذهب والفضة وَزْنِيّ، فإن كلَّ ما نَصَّ عليه رسولُ الله صلى الله عليه وسلم، على تحريم التفاضُلِ فيه فهو كَيْلِيّ أبداً، وإن ترك الناسُ الكيلَ فيه، وكل ما نصّ على تحريم التفاضل فيه وزناً فهو وزنيّ أبداً، وإن تركَ الناسُ الوزن فيه كالذهب والفضة، لا يُغيران بعُرف لأن النصَّ أقوى من العُرف، والأقوى لا يُترك بالأدنى. انتهى والله أعلم.