في أول الكتاب ما نصه: “و بعد فلما وقفت على شعر الشيخ جبريل بن فرحات القس الراهب الحلبي الماروني اللبناني المترهب تحت قانون الرهبان اللبنانين المنتمين الى اسكيم القديس انطونيوس الكبير و اختبرت رقه نظمه و انشاده فرايته قد اجاد في معرض الفصاحة و غالى في وادي البلاغة”