العنوان |
أنموذج جليل في أسئلة وأجوبة من غرائب آي التنزيل، أسئلة القرآن المجيد وأجوبتها: تفسير مُشكلات القرآن |
---|---|
المؤلف |
محمد بن أبي بكر بن عبد القادر الرازي، الحنفي، زين الدين (شمس الدين)، أبو عبد الله ت 666 هـ/ 1268م |
رقم المخطوطة |
22 |
عدد الأوراق |
184 |
عدد الأسطر |
19 |
المقاييس |
180 × 138 ـ 120 × 73 |
أوله |
قال الفقير إلى رحمة ربه ومغفرته محمد بن أبي بكر بن عبد القادر الرازي عفا الله عنه، وغفر له ولجميع المسلمين: هذا مختصر جمعت فيه أنموذجاً يسيراً من أسئلة القرآن المجيد وأجوبتها، فمنه ما نقلتُه من كتب العلماء إلا أني نقّحته ولَخَّصْتُهُ ومنه ما فتَح تعالى عليَّ به بسبب مذاكرة أخ لي من إخوان الصفاء في دين الله تعالى ومحبة كتابه… سورة فاتحة الكتاب: فإن قيل: الرحمن أبلغ بالوصف بالرحمة من الرحيم… |
آخره |
… سورة الناس: فإن قيل: كيف خصّ الناس بالذكر في قوله تعالى: {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ} ( )… ثم يُبيّنُ بـ {الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ} ( ). لأن الثقلين هما الجنسان الموصوفان يَنْسَيَان حقوق الله تعالى. والله أعلم. تمَّ بعون الله سبحانه وتعالى وحُسن توفيقه جل وعلا. |