مخطوطة – أنوار التنزيل وأسرار التأويل، تفسير الْبَيْضَاوِي ( ) (ج: 1).
عنوان المخطوط: أنوار التنزيل وأسرار التأويل، تفسير الْبَيْضَاوِي ( ) (ج: 1).
المؤلف: عبد الله بن عمر الْبَيْضَاوِي، الشافعي ت 685 هـ/ 1286م ( ).
عدد الأوراق: 306، المقاييس: 274 × 194 ـ 192 × 98، عدد الأسطر: (25).
أوله: مثل الرَّقْم الْحَمِيْدِيّ: 66.
آخره:… {قُلْ كُلٌّ} كل واحد منا ومنكم {مُتَرَبِّصٌ} ( ) منتظر لما يؤول إليه أمرنا وأمركم {فَتَرَبَّصُوا} وقرئ: (فتمتعوا) {فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحَابُ الصِّرَاطِ السَّوِيِّ} ( ) المستقيم، وقرئ: (السواء) أي: الوسط، والسوء، والسُّوءى: الشر، وهو تصغيره {وَمَنِ اهْتَدَى} ( ) من الضلالة ومن في الموضعين للاستفهام، ومحلها الرفع بالابتداء، ويجوز أن يكون الثانية موصولة بخلاف الأولى لعدم العائد، فتكون معطوفة على محل الجملة الاستفهامية المعلق عنها الفعل على أن العلم بمعنى المعرفة، أو على أصحاب أو على الصراط على أن المراد به النبي صلى الله عليه وسلم، وعن النبي صلى الله عليه وسلم: <من قرأ طه أعطي يوم القيامة ثواب المهاجرين والأنصار> م م م.
ملاحظات: من أول القرآن حتى آخر سورة طه، وعلى هامشه توجد حاشية سعدي چَلَبِيْ ( ). الناسخ: مصطفى بن عمر بن محمد المدرس بالدرس العام في جامع السلطان بايزيد خان، وجامع السلطان سليمان خان الواقعين في بلدة القسطنطينية، صِينت عن الأفات والبلية، ضحوة يوم الجمعة، منتصف صفر الخير من شهور سنة (1083هـ/ 1672م). خط النسخ، والآيات مميزة بخطوط حمراء فوقها، وتوجد على الهوامش تعليقات كثيرة، من حواش وشروح متعددة، ويوجد في أوله فهر في صفحة واحدة، والغلاف جلد عثماني، وقف الصدر الأعظم محمد راغب پاشا. رقم السي دي: 45855.
بيانات الكتاب
العنوان | أنوار التنزيل وأسرار التأويل، تفسير الْبَيْضَاوِي ( ) (ج: 1). |
---|---|
المؤلف | عبد الله بن عمر الْبَيْضَاوِي، الشافعي ت 685 هـ/ 1286م |
رقم المخطوطة | 73-1 |
عدد الأوراق | 306 |
عدد الأسطر | 25 |
الناسخ | مصطفى بن عمر بن محمد المدرس بالدرس العام في جامع السلطان بايزيد خان، وجامع السلطان سليمان خان الواقعين في بلدة القسطنطينية، صِينت عن الأفات والبلية، ضحوة يوم الجمعة، منتصف صفر الخير من شهور سنة (1083هـ/ 1672م) |
المقاييس | 274 × 194 ـ 192 × 98 |
أوله | مثل الرَّقْم الْحَمِيْدِيّ: 66. |
آخره | … {قُلْ كُلٌّ} كل واحد منا ومنكم {مُتَرَبِّصٌ} ( ) منتظر لما يؤول إليه أمرنا وأمركم {فَتَرَبَّصُوا} وقرئ: (فتمتعوا) {فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحَابُ الصِّرَاطِ السَّوِيِّ} ( ) المستقيم، وقرئ: (السواء) أي: الوسط، والسوء، والسُّوءى: الشر، وهو تصغيره {وَمَنِ اهْتَدَى} ( ) من الضلالة ومن في الموضعين للاستفهام، ومحلها الرفع بالابتداء، ويجوز أن يكون الثانية موصولة بخلاف الأولى لعدم العائد، فتكون معطوفة على محل الجملة الاستفهامية المعلق عنها الفعل على أن العلم بمعنى المعرفة، أو على أصحاب أو على الصراط على أن المراد به النبي صلى الله عليه وسلم، وعن النبي صلى الله عليه وسلم: <من قرأ طه أعطي يوم القيامة ثواب المهاجرين والأنصار> م م م. |
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.