Search
Search

مخطوطة – الحاشية الأجدّ الجلالية على شرح التجريد للقوشجي على تجريد الطوسي

نبذة عن كتاب مخطوطة – الحاشية الأجدّ الجلالية على شرح التجريد للقوشجي على تجريد الطوسي

عنوان المخطوط: الحاشية الأجدّ الجلالية على شرح التجريد للقوشجي على تجريد الطوسي ( ).
المؤلف: محمد بن أسعد (أحمد) الدَّوَّاني، الباطني، ت 918 هـ/ 1512م ( ).
عدد الأوراق وقياساتها: 136، الورقة 185 × 114 ـ 110 × 055، عدد الأسطر: (21).
أوله: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة على محمد وآله أجمعين [فراغ في الحاشية] قيل: لم يُرد به مُعيناً. أقول: مُراده بالزيادة في الجملة؛ الزيادة بوجه ما، وذلك ليس معنىً ثالثاً كما ظنّه، بل هو جار في المعين أو الزيادة بوجه ما، إمّا على جميع من أضيف إليه، أو مطلقاً وغرضه من ذلك…
آخره:… تعلق نفس بكل واحد منها على انفراده، وهذا مما لا قائل به، بل أمكن ردّ الأفلاك الكلية على ما يثبته الجمهور من غير بعض في عدد الأجرام إلى ثلاثة؛ بأن تتعلق نفس لمجموع الأفلاك تحركها الحركة الشريفة، وأخرى بمجموع فلك الثوابت وما تحته تحركها الحركة الغريبة، وأخرى بمجموع الحورين والمائل يحركها بالحركة الشريفة. م.
ملاحظات: توجد في أوله صفحة واحدة من الفوائد. الوضع العام. خطّ النَّسْخ، والعناوين وكلمة قوله مكتوبة باللون الأحمر، والصفحة الأولى مُذهّبة وملونة، والقسم الأول من الصفحات له إطارات مُذهّبة، وتوجد على الهوامش تصحيحات وتعليقات، وعَليه تملّك شيخ إبراهيم أفندي، والغلاف جلد عثماني مغلف بالقماش الأخضر. وقف راغب پاشا. رقم السي دي: 51800.

كتابلينك أول محرك البحث الذكي للكتب!

بيانات كتاب مخطوطة – الحاشية الأجدّ الجلالية على شرح التجريد للقوشجي على تجريد الطوسي

العنوان

الحاشية الأجدّ الجلالية على شرح التجريد للقوشجي على تجريد الطوسي

المؤلف

محمد بن أسعد (أحمد) الدَّوَّاني، الباطني، ت 918 هـ/ 1512م

رقم المخطوطة

740

عدد الأسطر

21

عدد الأوراق وقياساتها

136، الورقة 185 × 114 ـ 110 × 055

أوله

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة على محمد وآله أجمعين [فراغ في الحاشية] قيل: لم يُرد به مُعيناً. أقول: مُراده بالزيادة في الجملة؛ الزيادة بوجه ما، وذلك ليس معنىً ثالثاً كما ظنّه، بل هو جار في المعين أو الزيادة بوجه ما، إمّا على جميع من أضيف إليه، أو مطلقاً وغرضه من ذلك…

آخره

… تعلق نفس بكل واحد منها على انفراده، وهذا مما لا قائل به، بل أمكن ردّ الأفلاك الكلية على ما يثبته الجمهور من غير بعض في عدد الأجرام إلى ثلاثة؛ بأن تتعلق نفس لمجموع الأفلاك تحركها الحركة الشريفة، وأخرى بمجموع فلك الثوابت وما تحته تحركها الحركة الغريبة، وأخرى بمجموع الحورين والمائل يحركها بالحركة الشريفة. م.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *