مخطوطة – النفحة القدسية في أحكام قراءة القرآن وكتابته بالفارسية

عنوان المخطوط: النفحة القدسية في أحكام قراءة القرآن وكتابته بالفارسية ( ).
المؤلف: حسن بن عمار الشُّرُنْبُلالي، الحنفي (ت 1069هـ ـ 1659م) ( ).
الأوراق: (100/ آ ـ 110/ آ). أبعاد الورقة: 213 × 147 ـ 142 × 094، عدد الأسطر: (23).
أوله: بسم الله الرحمن الرحيم، الْحَمْدُ للهِ الذي أنزل على عبده الكتاب بلسان عربي مُبين، مُجز لذوي الخطاب الفُصحاء اللسِنين… وبعد فيقول العبد الملتجئ إلى مولاه الراجي فيض إحسانه، أبو الإخلاص حسن الوفائي الشُّرُنْبُلالي: قد رأيت تسطير مسألة مهمة، نبّه عليها مشايخ طلاب الإفادة، ذوو العناية والسيادة، إجابة للراغبين، وتحصيلاً لمراد الأئمة الأعلام السابقين… وإذْ قد مَنَّ الله تعالى ببيانها وجمعها لإخلاص النية، وسميتها: النفحة القدسية في أحكام قراءة القرآن وكتابته بالفارسية، وما يتعلق بها من باقي الأحكام، خدمةً لشريعة سيّد الأنام…
آخره:… وبعضهم قال: إنْ كان لذلك الشطر وجهٌ صحيح في اللغة، ولا يكون لغواً، ولا يتغير به المعنى، فينبغي أن لا تفسد؛ وإلّا فسدتْ لأنه ممّا لا يُمكن التحرُّز عنه، فصار كالتنحنُح المدفوع إليه في الصلاة. انتهى في منتصف جمادى الثانية سنة ستين وألف (1650م) بيد مؤلفه عفا الله تعالى عنه بمنّه وكرمه، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصَحْبِهِ وسَلَّم تسليماً كثيراً، دائماً أبداً إلى يوم الدين.

رمز المنتج: mrgp597 التصنيفات: , الوسم:
شارك الكتاب مع الآخرين

بيانات الكتاب

العنوان

النفحة القدسية في أحكام قراءة القرآن وكتابته بالفارسية

المؤلف

حسن بن عمار الشُّرُنْبُلالي، الحنفي (ت 1069هـ ـ 1659م)

رقم المخطوطة

503-13

عدد الأسطر

23

أوله

بسم الله الرحمن الرحيم، الْحَمْدُ للهِ الذي أنزل على عبده الكتاب بلسان عربي مُبين، مُجز لذوي الخطاب الفُصحاء اللسِنين… وبعد فيقول العبد الملتجئ إلى مولاه الراجي فيض إحسانه، أبو الإخلاص حسن الوفائي الشُّرُنْبُلالي: قد رأيت تسطير مسألة مهمة، نبّه عليها مشايخ طلاب الإفادة، ذوو العناية والسيادة، إجابة للراغبين، وتحصيلاً لمراد الأئمة الأعلام السابقين… وإذْ قد مَنَّ الله تعالى ببيانها وجمعها لإخلاص النية، وسميتها: النفحة القدسية في أحكام قراءة القرآن وكتابته بالفارسية، وما يتعلق بها من باقي الأحكام، خدمةً لشريعة سيّد الأنام…

آخره

… وبعضهم قال: إنْ كان لذلك الشطر وجهٌ صحيح في اللغة، ولا يكون لغواً، ولا يتغير به المعنى، فينبغي أن لا تفسد؛ وإلّا فسدتْ لأنه ممّا لا يُمكن التحرُّز عنه، فصار كالتنحنُح المدفوع إليه في الصلاة. انتهى في منتصف جمادى الثانية سنة ستين وألف (1650م) بيد مؤلفه عفا الله تعالى عنه بمنّه وكرمه، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصَحْبِهِ وسَلَّم تسليماً كثيراً، دائماً أبداً إلى يوم الدين.

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “مخطوطة – النفحة القدسية في أحكام قراءة القرآن وكتابته بالفارسية”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *