مخطوطة – تصحيح الدُّرَر وتوضيح الْغُرَر

مُصْطَفَى حالتي بن محمد، عزمي زاده ت 1040 هـ/ 1631م

نبذة عن كتاب مخطوطة – تصحيح الدُّرَر وتوضيح الْغُرَر

عنوان المخطوط: تصحيح الدُّرَر وتوضيح الْغُرَر ( ).
المؤلف: مُصْطَفَى حالتي بن محمد، عزمي زاده ت 1040 هـ/ 1631م ( ).
عدد الأوراق وقياساتها: 331، الورقة: 200 × 132 ـ 149 × 073، عدد الأسطر: (25).
أوله: كتاب الطهارة. قوله: وإنما وحدها؛ أي: الطهارة الشرعية، ولذا قال: لأنها في الأصل مصدر، وأراد بالأصل معناها اللغوي المنقول عنه. قوله: ومن جمعها: قصد التصريح به الظاهر أن الضمير المجرد للكثير، ولو قال: قصد إلى الأنواع المختلفة لكان موافقاً لكلام أهل العربية. قال في العناية: وإنما جمع الطهارات نظراً إلى أنواعها. قوله: والمراد هاهنا المعنى الأول لثبوته بالتواتر؛ في لفظه تسامح، والمراد لثبوته بدليل متواتر، ثم إن المتواترَ بمجرّدِهِ غيرُ كافٍ في كون الدليل قطعياًّ، وقد يُقال: المراد به هاهنا: هو المعنى الثاني لذِكر الحدود الخِلافية، والمقدار الاجتهادي، وقد يقال: الأولى أن يُراد به ما يطلق الفرض بطريق عموم المجاز، فيعم كلا معنيي الفرض. قوله: قالوا: إنما كان ذلك قبل نزول المائدة……
آخره:… قوله: فجحد المشتري. أي: الشراء، كما في الخانية، قوله: فقد فسخت البيع بينهما. كذا في النسخ، والصواب: الموافق لما في الخانية بينكما. قوله: وإن كان تعليقاً بالخطر. أي: بأمر غير معلوم، وهو هاهنا صدق الوصي. قوله: فيلزم أن يكون الوصيُّ كالمُشترى منه بالنظر إلى المُوصى له؛ فإن الإقالة بيع في حق الثالث، كذا قيل.
ملاحظات: الوضع العام: خطّ التعليق، والصفحة الأولى مذهبة، والعناوين وكلمة قوله مكتوبة باللون الأحمر، وجميع الصفحات لها إطارات مذهبة، وتوجد على الهوامش تصحيحات وتعليقات، وعَليه تملّك مصطفى بن خليل المدرس بمدرسة چو پان چاوش؛ مع الخاتم، والغلاف جلد عثماني مغلف بالقماش الأخضر، وقف راغب پاشا. رقم السي دي: 50924.

بيانات كتاب مخطوطة – تصحيح الدُّرَر وتوضيح الْغُرَر
العنوان	تصحيح الدُّرَر وتوضيح الْغُرَر
المؤلف	مُصْطَفَى حالتي بن محمد، عزمي زاده ت 1040 هـ/ 1631م
رقم المخطوطة	471-1
عدد الأسطر	25
عدد الأوراق وقياساتها	331، الورقة: 200 × 132 ـ 149 × 073
أوله	كتاب الطهارة. قوله: وإنما وحدها؛ أي: الطهارة الشرعية، ولذا قال: لأنها في الأصل مصدر، وأراد بالأصل معناها اللغوي المنقول عنه. قوله: ومن جمعها: قصد التصريح به الظاهر أن الضمير المجرد للكثير، ولو قال: قصد إلى الأنواع المختلفة لكان موافقاً لكلام أهل العربية. قال في العناية: وإنما جمع الطهارات نظراً إلى أنواعها. قوله: والمراد هاهنا المعنى الأول لثبوته بالتواتر؛ في لفظه تسامح، والمراد لثبوته بدليل متواتر، ثم إن المتواترَ بمجرّدِهِ غيرُ كافٍ في كون الدليل قطعياًّ، وقد يُقال: المراد به هاهنا: هو المعنى الثاني لذِكر الحدود الخِلافية، والمقدار الاجتهادي، وقد يقال: الأولى أن يُراد به ما يطلق الفرض بطريق عموم المجاز، فيعم كلا معنيي الفرض. قوله: قالوا: إنما كان ذلك قبل نزول المائدة……
آخره	… قوله: فجحد المشتري. أي: الشراء، كما في الخانية، قوله: فقد فسخت البيع بينهما. كذا في النسخ، والصواب: الموافق لما في الخانية بينكما. قوله: وإن كان تعليقاً بالخطر. أي: بأمر غير معلوم، وهو هاهنا صدق الوصي. قوله: فيلزم أن يكون الوصيُّ كالمُشترى منه بالنظر إلى المُوصى له؛ فإن الإقالة بيع في حق الثالث، كذا قيل.
الوضع العام	خطّ التعليق، والصفحة الأولى مذهبة، والعناوين وكلمة قوله مكتوبة باللون الأحمر، وجميع الصفحات لها إطارات مذهبة، وتوجد على الهوامش تصحيحات وتعليقات، وعَليه تملّك مصطفى بن خليل المدرس بمدرسة چو پان چاوش؛ مع الخاتم، والغلاف جلد عثماني مغلف بالقماش الأخضر، وقف راغب پاشا. رقم السي دي: 50924.