مخطوطة – تفسير المصري (ج: 4).

عبد الرحمن المصري

نبذة عن كتاب مخطوطة – تفسير المصري (ج: 4).

عنوان المخطوط: تفسير المصري ( ). (ج: 4).
المؤلف: عبد الرحمن المصري ( ).
عدد الأوراق: 401، المقاييس: 203 × 143 ـ 154 × 93، عدد الأسطر: (21).
أوله: سورة يس مكية، قيل: إلا قوله تعالى: {وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ} ( ) مدنية، في الحديث عنه صلى الله عليه وسلم: وفي الترمذي وغيره و وفي البيهقي وغيره وروي بسم الله الرحمن الرحيم، (يسۤ) كـ (الۤمۤ) في المعنى والإعراب، وقيل: معناه يا إنسان بلغة طيّ، وقال أبو بكر الوراق: معناه يا سيد البشر، وقيل: هو اسم من أسماء الله تعالى…
آخره:… {مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ} ( ) بيان للوسواس أو للذي يوسوس في صدورهم من جهة الجنة والناس… وقيل: إن إبليس يوسوس في صدور الجن كما يوسوس في صدور الناس.
والله أعلم، ونستغفر الله العظيم من كل تقصير وسهو وغفلة مما ليس مراداً، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
وكان الفراغ من نسخه يوم الأربعاء تاسع محرم افتتاح سنة اثنتين وخمسين بعد الألف (1052) هـ. والْحَمْد للهِ وَحْدَه، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، برسم مولانا عبد الرحمن أفندي، المنفصل عن قضاء رشيد، نسأل الله أن يمنَّ علينا بالرأي السديد، والعقل الوافر الرشيد، آمين.
ملاحظات: الناسخ: محمد بن الخراط. تاريخ النسخ: يوم الأربعاء 9 محرم سنة 1052 هـ/ 1642م. الوضع العام: نفس مواصفات المجلدات السابقة، ويوجد في أوله فهرست في 4 صفحات وفوائد في صفحة واحدة، وفي أوله ما نصّه: ، وقف الصدر الأعظم محمد راغب پاشا. رقم السي دي: 46404.

بيانات كتاب مخطوطة – تفسير المصري (ج: 4).
العنوان	تفسير المصري (ج: 4).
المؤلف	عبد الرحمن المصري
رقم المخطوطة	94
عدد الأوراق	401
عدد الأسطر	21
تاريخ النسخ	يوم الأربعاء 9 محرم سنة 1052 هـ/ 1642م
الناسخ	محمد بن الخراط
المقاييس	203 × 143 ـ 154 × 93
أوله	سورة يس مكية، قيل: إلا قوله تعالى: {وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ} ( ) مدنية، في الحديث عنه صلى الله عليه وسلم: <يس تدعى المعمّة تعمّ صاحبها خير الدارين، والدافعة والقاضية، تدفع كل سوء وتقضي كل حاجة> وفي الترمذي وغيره <أن لكل شيء قلباً وقلب القرآن يس> و<من قرأ يس كتب الله بقراءتها قراءة القرآن عشر مرات> وفي البيهقي وغيره <مَن قرأ يس في ليلة ابتغاء وجه الله غفر له في تلك الليلة> وروي <مَن قرأها في صدر النهار قضيت حاجته> بسم الله الرحمن الرحيم، (يسۤ) كـ (الۤمۤ) في المعنى والإعراب، وقيل: معناه يا إنسان بلغة طيّ، وقال أبو بكر الوراق: معناه يا سيد البشر، وقيل: هو اسم من أسماء الله تعالى…
آخره	… {مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ} ( ) بيان للوسواس أو للذي يوسوس في صدورهم من جهة الجنة والناس… وقيل: إن إبليس يوسوس في صدور الجن كما يوسوس في صدور الناس.
الوضع العام	نفس مواصفات المجلدات السابقة، ويوجد في أوله فهرست في 4 صفحات وفوائد في صفحة واحدة، وفي أوله ما نصّه: <وصل بطريق الاستكتاب بنوبة العبد الفقير، عبد الرحمن الأسير القاضي بالمرة الثانية بثغر رشيد، عفي عنه>، وقف الصدر الأعظم محمد راغب پاشا. رقم السي دي: 46404.